الصفحه ٨٤ : المودعة فيه الّا هو (خَبِيرٌ) يعلم بخبرته دقائق كلّ موجود ومصالح كلّ مصنوع (لَهُ) بدوا ورجوعا وملكا (ما
الصفحه ٩٢ : كلّ موضع بنحو
مخصوص وليس تميّزها وخصوصيّاتها الّا بتميّز محالّها الّتى هي العظام وخصوصيّاتها
الصفحه ١٠٩ : الّا الّتى كانت شريكة له
في الزّنا أو كانت مشركة وهي أسوء من الزّانية يعنى المرأة شريكة له في الزّنا أو
الصفحه ١١٤ : (وَلا يَأْتَلِ) الا الوا كالضّرب والوّا كالقعود واليّا كالمضىّ وائتلى
قصّر وأبطأ وتكبّر وآلى وائتلى حلف
الصفحه ١٢٧ :
روز وشب سيّارى
ودر كشتئى
هين مپر الّا كه
با پرهاى شيخ
تا ببينى عون
لشكرهاى
الصفحه ١٣٣ : ضيف
يتحرّجون الأكل الّا معه (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) أدب آخر وأتى بالفاء لانّه متعقّب للاذن في
الصفحه ١٥٢ : نفسه قتلها غمّا (أَلَّا يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ) بالله أو برسالتك أو بولاية علىّ (ع) ولا ينبغي ان تغتمّ
الصفحه ١٧٦ : ادّعيت ما ادّعيت وأتيت بدين جديد ابتلينا
بالقحط والجدب والأمراض وليس الّا بشؤم دينك الجديد ، وقد مضى في
الصفحه ١٧٧ : ، أو أنتم صاحبوا الجهل (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ
الصفحه ١٩٦ : يكون الّا بعد بروز آثار الاخبار في الأذهان
(فَأَمَّا مَنْ تابَ) عن شركه بالرّبوبيّة أو عن شركه بالولاية
الصفحه ١٩٨ : سابقه من حيث تعريضه كأنّه قيل
: الا ينفعهم ايمانهم بمحمّد (ص) بعد إنكارهم لعلىّ (ع)؟ ـ فقال تعالى
الصفحه ٢١٠ : المطلق (بِيَمِينِكَ إِذاً
لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) يعنى لكان ارتيابهم في موقعه والّا فهم كانوا مرتابين
الصفحه ٢١١ : الملاهي (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) بمجيئه حين إتيانه ، أو لا يشعرون في الحال بانّه يأتيهم
بعد والّا لما سألوه
الصفحه ٢١٩ : من ذوي العقول وغيرهم ، وذووا العقول في الحقيقة هم الّذين حصل لهم الشّعور
الانسانىّ وليسوا الّا الّذين
الصفحه ٢٢٢ : يكن المفتقد الّا السّالك الى الله بقدم الصّدق لم يكن فرحا بما عنده
بل كان منزجرا مدبرا عنه ، ومن لم