الصفحه ٢٥٦ : (ع) لا يسأل الله عزوجل الّا بدأ بالصّلاة على محمّد وآله ، وأمثال هذه الاخبار
كالقرآن ذات وجوه وهي مرادة
الصفحه ٢٦٩ : بعلّة الحكم وإظهارا لذمّ
آخر لهم (هَلْ يُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ) اى نفس ما كانوا أو جزا
الصفحه ٢٨١ :
، فاولى مراتبه مرتبة نفسه الامّارة ، وفي تلك المرتبة لا تسمّى إدراكاته الّا
ظنونا ولا يكون إدراكاته الّا
الصفحه ٢٩٠ : الأخير (فَلا صَرِيخَ لَهُمْ) بمنع الغرق ودفعه عنهم (وَلا هُمْ
يُنْقَذُونَ) بعد الغرق (إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٤٤ : عليهم
بالظّلم (هَلْ هذا إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) فلا يكون رسولا فما يصدر منه ممّا هو خارج عن المجرى
الصفحه ١١٠ : الله من أولياء إبليس قال : (إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ
فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) ، وجعله
الصفحه ١٢٠ : العرضىّ الّذى لا
يبقى آنين وليس ظاهرا الّا على الأبصار ولا يكون ظهوره على الأبصار الّا بعد
اجتماعه في سطح
الصفحه ١٩٣ :
يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ) هذا من قبيل ايّاك اعنى واسمعي يا جارة والّا فهو عالم
بدون ذلك (أَنَّما
الصفحه ١٩٧ : ولكن المكنونات حقيقة هي القوى المكمونة في النّفوس
الّتى لم يطّلع عليها صاحبوها ولم يعلم بها الّا الله
الصفحه ٢٠٦ : عزيزا في الدّنيا وأعطيناه أموالا كثيرة من اموال
الدّنيا وجعلنا له لسان صدق في الدّنيا بانّه ليس أحد الّا
الصفحه ٢١٥ : (الرَّحِيمُ) الّذى لا يفعل ما يفعل الّا برحمته ، وصيرورة الرّحمة في
بعض القوابل غضبا وعذابا انّما هو من قبل
الصفحه ٢٢١ : ، فانّ التّعقّل يستعمل في الإدراك الانسانىّ المطلق كما يستعمل في الإدراك
العقلانىّ الّذى لا يكون الّا
الصفحه ٢٣٤ :
لا يخرج تلك
الكلمات الغير المتناهية الّا بقدر استعداد موادّها واستحقاق أعيانها الثّابتة (ما
الصفحه ٢٨٥ : رسول لنكوننّ أهدى من احدى الأمم (فَلَمَّا جاءَهُمْ نَذِيرٌ) يعنى محمّدا (ص) (ما زادَهُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٩٥ : كثرة الّا
وتكون فانية فيها ، ولا يكون فيها شوب كثرة بوجه من الوجوه بخلاف الوحدة الجنسيّة
فانّها في عين