الصفحه ٢٠٦ : كما سبق (إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ) قرية لوط (إِنَّ أَهْلَها
كانُوا ظالِمِينَ قالَ
الصفحه ٢٠٩ : (الى آخر
الآية) (أَنْزَلْنا إِلَيْكَ
الْكِتابَ) اى كتاب النّبوّة أو القرآن (فَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الصفحه ٢١٠ :
من كتب السّابقين (مِنْ قَبْلِهِ) اى من قبل القرآن (مِنْ كِتابٍ وَلا
تَخُطُّهُ) اى القرآن أو الكتاب
الصفحه ٢٨٧ : القرآن أيضا صورة الولاية ، وانّ الذّكر اللّسانىّ والخيالىّ صورة ذلك
الذّكر فالمقصود بالذّكر هاهنا هو
الصفحه ٤٤ : قالوا ان هذا
الّا بشر مثلكم ، وكلامه الّذى أتى به سحر ، واضراب عنه الى قولهم الّذى هو ابعد
من القرآن
الصفحه ٥٧ : ) لا لغيرنا من الشّيطان والنّفس والهوى ، اشارة الى مقام
الإخلاص الّذى هو قرّة عين السّالكين (وَلُوطاً
الصفحه ١٩١ : بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ
الْأُولى) مثل قوم نوح وهود وصالح وإبراهيم وشعيب (ع) أو المراد
بالقرون
الصفحه ٢٦٤ : (وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها) اى بلاد الشّام وقيل مكّة (قُرىً ظاهِرَةً
الصفحه ٢٨٢ : إبراهيم والتّوراة والإنجيل والقرآن فعطف وقال : انّ
الّذى أوحينا إليك من كتاب النّبوّة ومن صورة القرآن
الصفحه ٢٩٢ :
حتّى يكون القرآن
الّذى يجرى على لسانه شعرا موزونا مقفّى ، أو كلاما شعريّا لا حقيقة له وكان
يتزيّن
الصفحه ٣٨ : ، والغصب ، والكسر ، وقرئ فلا يخف مجزوما (وَكَذلِكَ) اى مثل إنزالنا اخبار القيامة والوعيد منها بالقرآن
الصفحه ٩٩ : ، وشهرة افتخارهم واستكبارهم
بالبلد الحرام والبيت الحرام اغنت عن ذكره سابقا ، أو بالقرآن فانّ تلاوة الآيات
الصفحه ١٣٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ) هو اسم للقرآن باعتبار نزوله الى
الصفحه ١٦٢ : إِلَّا عَجُوزاً) من اهله وهي امرأة لوط (فِي الْغابِرِينَ) في الباقين الماكثين في القرى على ما قيل انّها
الصفحه ١٦٧ : الرَّحِيمِ
(طس تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) قرئ بالجرّ عطفا على القرآن ، وبالرّفع عطفا على