الصفحه ٢٨٩ :
يشكروا ويلاحظوا
المنعم في تلك النّعم ، ويعظّموه بطلب امره ونهيه وامتثالهما (سُبْحانَ الَّذِي
الصفحه ٢٩٣ :
وآثارها محضرون في النّار ، أو العابدون جند للآلهة محضرون معهم في النّار (فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ) في
الصفحه ٨٦ : وجعلنا لامّتك
عليّا (ع) إماما يقتدون به فلا ينازعنّك في امر إمامته وادع الى ربّك في الولاية
انّك لعلى هدى
الصفحه ١٠٠ :
الكبير ولو لم
يراع الحقوق لفسدت السّماوات والأرض ومن فيهنّ في العالم الصّغير وفسد من في
العالم
الصفحه ١٢١ : بحسب مظاهره الّتى هي لطائف الولاية ، والنّبوّة والرّسالة نور السّماوات
والأرض في العالم الكبير أو في
الصفحه ١٤٣ : أو في البرازخ أو في القيامة (مَنْ أَضَلُ) منك ومنهم (سَبِيلاً) لمّا دلّ قولهم ان كاد ليضلّنا عن
الصفحه ١٧٢ : يكون ان تفسيريّة ولا يسجدوا نهيا وتفسيرا
لقوله تعالى : صدّهم فانّ الصّدّ القولىّ في معنى القول كأنّه
الصفحه ٢١٣ : الكفران (بِما آتَيْناهُمْ) من نعمة الإنجاء أو مطلق النّعم (وَلِيَتَمَتَّعُوا) في حيوتهم الدّائرة فانّ من
الصفحه ٢١٥ : ، وفي خبر : فرح المؤمنون في قبورهم بقيام القائم (ع) ومعنى قوله تعالى
لله الأمر من قبل انّه لا يخرج الأمر
الصفحه ٢٣٥ : والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ
اللهِ) بإتيان القيامة ونشر الكتاب والحساب والمجازاة فيها (حَقٌ) لا شوب كذب
الصفحه ٢٣٨ : عظمة الله ووجدانها فيخرّ ساجدا لعظمة الله ، كما عن
مولانا جعفر الصّادق (ع) انّه صاح في الصّلوة وخرّ
الصفحه ٢٥٧ :
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) الجملة جواب لسؤال مقدّر وتعليل لقوله : ما
الصفحه ٢٩٠ :
، والامتنان بحمل الذّرّيّة والنّساء لانّهم ضعفاء لا يقدرون على السّير في البحر
بنحو آخر ولا على السّير في
الصفحه ٢٩٥ : كتاب الله الّذى كتبه لملائكته وفيه ذكر الحوادث
فيزيدون يقينا بوجود المخبر على وفق الخبر ، وقيل : المراد
الصفحه ٢٣ :
لم يرد بكونه
وزيرا محض المعاونة في الأمر بل أراد ان يكون شريكه في الرّسالة أيضا حتّى يكون
اهتمامه