الصفحه ١٣٠ : الحقيقىّ؟ ـ فقال : وعد الله ووعده لا خلف فيه (الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ) بالبيعة العامّة النّبويّة أو
الصفحه ٢٢٩ : منّى.
شرح في أحوال
لقمان
وعن الصّادق (ع)
انّه سئل عن لقمان وحكمته الّتى ذكره الله عزوجل فقال : اما
الصفحه ٢٤٩ :
ما كان لمؤمن ولا
مؤمنة إذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من أمرهم في اىّ وقت كان أو في
الصفحه ٢٦٢ : وما خلفهم والإنسان ان نظر الى سماء الطّبع وما فيها من الكواكب وما منها
من الآثار الحادثة في الأرض ونظر
الصفحه ٢٤ :
لتربّى وتكمل على
عيني وقت وقوعك في يد فرعون ومحبّته لك وطلبه مرضعة لك وعدم التقامك ثديا
وانتظارهم
الصفحه ٣١ :
اتبعهم من باب الافتعال وحينئذ يكون الباء بمعنى مع أو للتّعدية وفي الكلام إيجاز في
وضوح ، فانّ المعنى
الصفحه ٦٤ : انّ الّذين سبقت على وجودهم الطّبيعىّ في العوالم
العالية لانتفاعهم منّا الحسنى الّتى هي الولاية بان
الصفحه ٧٢ :
غاية الخضوع ،
والخضوع في كلّ بحسبه ، وغاية الخضوع للمختارين ان يخرجوا من إراداتهم واختياراتهم
الصفحه ٩٤ :
لقد خلقنا ، أو
على قوله : أنزلنا من السّماء فانّهما في معنى ان يقال : انّ لكم في خلقكم ، وانّ
لكم
الصفحه ١٣٤ :
منك ، نقل انّ
الآية نزلت في حنظلة بن ابى عيّاش وذلك انّه تزوّج في اللّيلة الّتى كانت في
صبيحتها
الصفحه ١٤٥ : الظّلّ تكون في الخروج من القوى الى الفعليّات وفي طرح النّقائص
والاعدام وهذا الخروج والطّرح هو قبض الرّبّ
الصفحه ١٨٠ : والبلايا والأنساب غير وارد ، فانّهم غير من
في السّماوات والأرض لعدم تحدّدهم بحدودهما لخروجهم الى مقام
الصفحه ٢٣٤ : خَلْقُكُمْ) جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ان كانت الكلمات غير متناهية
فكيف يحاسب الله تعالى كلّها في يوم واحد
الصفحه ٢٣٧ : ) السّلالة ما انسلّ من الشّيء والمراد ما انسلّ من الغذاء
في الهضم الرّابع (مِنْ ماءٍ مَهِينٍ) من بيانيّة
الصفحه ٢٥٥ : يصلّ معى أحد غيره ، وفي بعضها : صلّ على النّبىّ (ص)
كلّما ذكرته ، أو ذكره ذاكر عندك في أذان وغيره ، وقد