الصفحه ١٦١ : التّكذيب قد مرّ في السّابق (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من قصّة هود وقومه أو من إهلاك قوم هود الّذى
تظافر به
الصفحه ١٦٨ :
الّتى امرناهم بها
وكانت لائقة بانسانيّتهم لعلّهم ينتهون عن غيّهم ويرغبون في اعمال الخير واعتقاد
الصفحه ٢٠٣ : معطوفة لاستدراك توهّم نشأ من ترغيبه تعالى
في العمل وتخويفه من المعصية فانّه يتوهّم منه انّ الله ينتفع
الصفحه ٤١ :
أَشَدُّ
وَأَبْقى) من النّسيان والحشر أعمى ومن ضيق المعيشة حتّى انّها تعدّ
في مقابل عذاب الآخرة
الصفحه ٤٥ :
ما في الأرض في
قولنا : (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) (الآية)
وبالاستخلاف
الصفحه ٦٧ :
حَمْلَها) والمراد بذات الحمل كلّ ما كان فيه شيء آخر مكمونا لانّه
يوم تخرج الأرض أثقالها ومكموناتها
الصفحه ١٠١ : (تَشْكُرُونَ) فلا تستعملون النّعم في وجهها ، ولمّا كان المقصود انّه لا
مانع من قبله في قبولهم الرّسالة أتى بهذه
الصفحه ١١٣ : نفسانيّة لا لغايات انسانيّة وكانوا يغتابون ويتّهمون
من كان داخلا في الدّين مثلهم وكانوا يتجسّسون عوراتهم
الصفحه ٢١٠ : المطلق (بِيَمِينِكَ إِذاً
لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) يعنى لكان ارتيابهم في موقعه والّا فهم كانوا مرتابين
الصفحه ٢١٩ :
أَلْسِنَتِكُمْ) يعنى اختلاف لغاتكم فانّه يعبّر كثيرا في العرب والعجم من
اللّغات والكلمات الجارية
الصفحه ٢٩١ : الْجَنَّةِ
الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ) يعنى انّ أصحاب الجنّة فارغون من الحساب وفي شغل عظيم فخيم
متلذّذون
الصفحه ١٤ : علىّ (ع) وعجزوا عن المعارضة وردّها افتخروا بما
لهم من حسن الحال في الدّنيا وزعموا انّ حسن حالهم انّما
الصفحه ٨٠ :
الخمس وغيرها (وَمَساجِدُ) يعنى لو لا دفع الله النّاس بالوجوه السّابقة في سورة
البقرة لفسدت الأرض
الصفحه ٨٨ : بالحقّ في الحقّ ، وبقوله : (وَافْعَلُوا الْخَيْرَ) الى السّير بالحقّ في الخلق ، ولا ينافي ذلك الخطاب كمال
الصفحه ٩٨ : (وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ) المضاف وهو ربّهم في الولاية (لا يُشْرِكُونَ) بان بايعوا على أيدي غيرهم أو