الصفحه ١٧ :
الاخبار بأنّ
الرّسول (ص) قال لعلىّ (ع) يا علىّ ، قال اللهمّ اجعل لي في قلوب المؤمنين ودّا ،
فقال
الصفحه ٢٨ : المستوى اى مكانا
يكون مستوى المسافة إلينا وإليك ، أو يكون مستويا لا تلال فيه ولا وهاد حتّى يكون
جميع
الصفحه ١٧٧ : يخرب البيوت (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ) خرابها ، أو يعلمون قصصهم أو لهم علم وعقل
الصفحه ٢٠٢ :
وبالأنبياء
والأولياء (ع) وبكلّ مطيع لله ولرسوله (ص) ، وقد فسّر وجه الله في اخبار كثيرة
بالأنبيا
الصفحه ٢٥٩ :
لم يكن في خزانة
الحقّ تعالى شأنه جو هو أبهى وأمثل منها ، فأخرجها من خزانته الغيبيّة وعرضها على
الصفحه ٢٧٦ : عليه في بيعته ان كان المراد بالايمان البيعة الخاصّة
(لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ كَبِيرٌ أَفَمَنْ
الصفحه ٢٨١ : بالضّمّ الطّريقة مثل الجادّة وهو عطف على محلّ
معمولى انّ ، أو عطف على جملة الم تر فانّه في معنى أنت ترى
الصفحه ٥١ : يكون مع الإنسان ، والاختبار بشرّ المراتب واضح والاختبار بخيرها بان
ينظر هل يشكر ويتوجّه في الخير الى
الصفحه ١٠٢ :
للوالد في الذّات ولوازمها فلو كان لله ولد لكان مثله آلها ولو كان مثله آلها آخر
لزمه ما لزم كون الآلهة معه
الصفحه ١١٦ : وآياته كما يجيء (وَيَحْفَظُوا
فُرُوجَهُمْ) من ان ينظر إليها من لا يحلّ له النّظر إليها كما في الخبر
، أو
الصفحه ٢٥٦ : (ص) يجوز ان يكون معنى صلوته له دعاءه له وان يكون معنى صلوته له ان
يكون في صلوته المشروعة غير ناظر الى غيره
الصفحه ٢٩٦ : الآيات العظمى الّذين هم الأنبياء
والأولياء (ع) أو آية من آيات الكتاب التّدوينىّ أو إذا رأوا آية في عالمهم
الصفحه ٣٠٩ : معطوفة بلحاظ المعنى كأنّه قال
: ما فتنّا داود عبثا انّما فتنّاه لنخلّصه من النّقص الّذى كان فيه وما خلقنا
الصفحه ٣١٦ : ظهر
منّى الى الآن شيء من ذلك ، أو قل لهم: لا اسألكم عليه اجرا حتّى تتّهمونى بالطّمع
في أموالكم وتعرضوا
الصفحه ١١٩ : وشروط المكاتبة ، أو اسم بمعنى
الصّحيفة المكتوب فيها ، أو بمعنى القدر ، أو بمعنى الفرض ، أو هو مصدر من