الصفحه ١٦٧ : (ع)
: هم قوم تعلّموا وتفقّهوا بغير علم فضلّوا واضلّوا ، وعنه (ع) نزلت في الّذين
غيّروا دين الله وخالفوا امر
الصفحه ٢٠١ : ء بالسّيّئة؟ ـ (وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) وخالف بين الفقرتين لإيهام انّ الضالّ واقف في جهنّام نفسه
الصفحه ٢٤٨ : والفرق بينه وبين الخضوع
والتّواضع في سورة البقرة عند قوله تعالى : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٢٦٥ : غسّان
منهم بالشّام ، وأنمار بيثرب ، وجزام بتهامة والأزد بعمّان (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) دالّة على
الصفحه ٢٨٢ : على مدخول انّ ووجه
المناسبة بينهما انّ السّامع كأنّه تردّد في انّ كتاب الله الّذى مدح الله تاليه
هو
الصفحه ٣٠٥ : (إِنَّهُمْ لَهُمُ
الْمَنْصُورُونَ) بدل من كلمتنا أو جواب لسؤال مقدّر في مقام بيان الكلمة أو
في مقام التّعليل
الصفحه ٦٢ :
الفاء للتّرتيب في
الاخبار (مِنَ الصَّالِحاتِ) بعضا من الصّالحات (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) بالايمان العامّ
الصفحه ١١٠ : ويدفع عن المقتول (وَلا تَقْبَلُوا
لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) عطف فيه معنى
الصفحه ١٢٦ : كفروا بالنّور يعنى بعلىّ (ع) وولايته ، أو عطف على
جملة يسبّح له فيها ومعادل له والمعنى لا يسبّح له فيها
الصفحه ٢٦١ : يعلم والمراد بالعلم الّذى أوتوه هو
النّور الّذى يقذفه الله في قلب من يشاء ولذلك قال تعالى : أوتوا العلم
الصفحه ٢٨٨ :
مكرّرة (أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ) تطيّرتم أو توعّدتم (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
مُسْرِفُونَ) في جميع الأمور
الصفحه ٢ : سبق في اوّل البقرة ما به غنية عن بيان أمثال هذا ،
وذكر في خصوص هذا انّه أشار بالكاف الى كربلا
الصفحه ١١٧ : ء المؤمنات فانّ الاضافة الى ضمير المؤمنات
تفيد تخصيصا للنّساء وبعد اعتبار حيثيّة الايمان في الاضافة يعلم انّ
الصفحه ١٤٤ :
كانَ
لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)(إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ) في عدم
الصفحه ٢١٢ :
بان لا مدخليّة
لشيء من الأسباب الطّبيعيّة في ارتزاق الإنسان وليس الارتزاق الّا بالأسباب
الالهيّة