الصفحه ٢٦٦ : ليالي وايّاما
مثل ما يسير من العلم في اللّيالى والايّام عنّا إليهم في الحلال والحرام والفرائض
والأحكام
الصفحه ٤ : من لدنّا أو بركة (الى آخر معانيه) فصار مرحوما أو ذا بركة (الى آخرها) أو
بمعنى أعطيناه رحمة فصار راحما
الصفحه ١٦٦ :
الّا من نكاح صحيح من لدن آدم (ع) وكانت آباؤه موحّدين (إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ) لا سميع سواه (الْعَلِيمُ
الصفحه ١٨٠ : من الموصولة
بالممكنات ، أو متّصلا ان لم تخصّص
علم الائمّة (ع)
والاشكال بانّ
الائمّة كانوا يعلمون
الصفحه ٢٣٦ : تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) قد مضى في اوّل البقرة وفي غيرها ما به الغنية عن
الصفحه ٢٤٤ : يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً) من الزّحف (وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ) يعنى لو دخل الأعداء بيوتهم أو المدينة غالبا
الصفحه ٢٧٣ : اطلبه منكم من
المودّة في القربى نافع لكم ، وانّ اجرى الّذى هو نافع لي ليس الّا على ربّى وليس
في وسعكم
الصفحه ٢٧٥ : ويصافحونهم وقد
ذكرنا في سورة البقرة عند قوله تعالى : (وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ
مِنْ نَفْعِهِما) في ذيل بيان
الصفحه ٤٩ : من معى وذكر من قبلي ليس لهم برهان على الاتّخاذ لانّ برهان
هذا المطلب ليس الّا الوحي وليس في الوحي اذن
الصفحه ٧٠ : الشّنائع من الأفعال والأقوال والأحوال والأخلاق الى اليدين (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ) عطف
الصفحه ٩٤ :
لقد خلقنا ، أو
على قوله : أنزلنا من السّماء فانّهما في معنى ان يقال : انّ لكم في خلقكم ، وانّ
لكم
الصفحه ١١٥ :
وعن الحسن المجتبى
(ع) انّه قال بعد ما حاجّ معاوية وأصحابه وقام من مجلسه : الخبيثات للخبيثين
الصفحه ١١٧ : منه ، وامّا زينة الزّوج فالجسد كلّه ، وعن النّبىّ (ص) انّه
قال : للزّوج ما تحت الدّرع ، وللابن والأخ
الصفحه ١٢٦ :
يهدى الله ومعادل
له والمناسب للمعادلة ان يقول : ويضلّ الله عن نوره من يشاء لكنّه للاشارة الى انّ
الصفحه ١٣١ :
الى المفصّلات (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ) من الأعداء الظّاهرة في الكبير ومن