الصفحه ١٩٨ :
ماضيات للاشارة
الى تحقّق وقوعها (إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى) استيناف جواب لسؤال ناش من
الصفحه ٢٢٤ : مِنْ قَبْلُ) كانوا يعملون السّيّئات فأذاقهم الله بعض جزائها حتّى
تعتبروا بذلك وتتيقّنوا بانّ الأعمال لا
الصفحه ٢٣٩ :
المراد من أمثال هذه العبارة إثبات اظلميّة المفضّل عليه وان كان مفهوم العبارة
اعمّ منه (ثُمَّ أَعْرَضَ
الصفحه ٢٤٩ :
ما كان لمؤمن ولا
مؤمنة إذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من أمرهم في اىّ وقت كان أو في
الصفحه ٢٨٤ : (ع)
، وهذا الحديث يدلّ على انّ المراد بالّذين كفروا من كفر بالولاية وهو يدلّ على
شمول الآية لمطلق المؤمنين
الصفحه ١٢ :
الآخرون مثل الجنين الّذى يترك من اموال الميّت قسط له فان تولّد حيّا وبلغ أخذ
قسطه وان ولد ميّتا أو لم يبلغ
الصفحه ٣٠ :
الشّجرة أو أصل
أغصانها (وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنا) يعنى اىّ منّا ومن موسى (ع) ، أو منّى ومن ربّ موسى
الصفحه ٥٠ :
الرّتق والفتق من الحسّيّات أو كالحسّيّات ، وعدم الرّؤية من عدم الالتفات (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ
الصفحه ٦٠ : فلمّا صار موعد العذاب وقد اخرجوا يونس (ع) وتنوخا
من بلدتهم وكانت البلدة نينوا من اعمال موصل ورأى عدم
الصفحه ٧٨ : البدن أو مناسك الحجّ (إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ) يعنى مكّة وما حولها فانّ البيت هاهنا اعمّ من الحرم أو
الصفحه ١٠٣ : الاساءة اليه من قتله وقطع أطرافه
وشقّها وضربه زائدا على قدر إساءته أو مساويا أو ناقصا منه ، والعفو عنه
الصفحه ١٢٧ : وجود العباد وأعمالهم كالجوز الخالي من اللّبّ وهذه هي الّتى لا تدع
العباد ان يخرجوا عن طاعة مشايخهم
الصفحه ١٣٧ :
سحر كمنع خدع
وتباعد وكسمع تكبّر ، والمسحور المفسد من المكان لكثرة المطر أو قلّة الكلأ (انْظُرْ
الصفحه ٢٣٢ : بالحديث رفعا قبيحا الّا ان يكون
داعيا أو يقرأ القرآن وقد اقتصر تعالى شأنه من حكاية مواعظه على ما هو أصل
الصفحه ٢٦٠ : ) اى ما يدخل في ارض عالم المثال العلوىّ من اشعّة العقول
والنّفوس ، ومن صور علوم العقول والنّفوس ، ومن