الصفحه ١١٦ :
أبصارهم وانظارهم
من النّظر الى ما لا يحلّ لهم النّظر اليه ، أو من النّظر الى ما لا ينبغي لهم
الصفحه ١١٨ :
سواء كانوا منكم
من حيث النّسب أو لم يكونوا (وَالصَّالِحِينَ) اى المؤمنين فانّ المراد بالصّلاح
الصفحه ١٧٠ : ينبغي ان يرثه منه من الرّسالة والعلم والملك والسّلطنة
، ولذلك حذف المفعول الثّانى ، قيل للجواد
الصفحه ١٧٥ : لا حكم له ، فلم يكن المسافة بينه وبين عرش بلقيس
مانعة من اتّصال يده الملكوتيّة به ولا الجبال والتّلال
الصفحه ٢١٨ :
مِنْ
تُرابٍ)
باعتبار خلق آدم (ع)
أبيكم منه أو باعتبار خلق مادّتكم ممّا يحصل من التّراب ويغلب عليه
الصفحه ٢٩٢ : فصاحتهم وطلاقة
لسانهم يأتون بكلام منظوم أو منثور يجذب قلوب السّامعين ورأوا منه مثل ذلك قالوا :
انّه شاعر
الصفحه ٣١ :
يكون لا تخف
مجزوما جواب الأمر ، أو حالا من فاعل أوحينا ، أو عن فاعل اضرب بتقدير القول ، ولا
تخشى
الصفحه ٣٥ :
(فَاتَّبِعُونِي) كما استخلفني عليكم موسى (ع) (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) فانّى من جانب هذا الرّحمن
الصفحه ٣٦ : (لَنُحَرِّقَنَّهُ) قرئ من باب التّفعيل بمعنى إحراقه بالنّار ، وقرئ لنحرقنّه
من حرقة يحرقه من باب نصر بمعنى برده وحكّ
الصفحه ٣٨ : يكون من صوت
القدم (يَوْمَئِذٍ لا
تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ) الجملة مستأنفة جواب لسؤال مقدّر أو حال (إِلَّا
الصفحه ٥٢ : الإنسان من عجل وهذه عبارة دائرة في العرب والعجم إذا أرادوا المبالغة في امر
يقولون : انّه خلق من هذا الأمر
الصفحه ٦٥ :
مستقرّ حال من
الزّبور ، أو خبر مقدّم وانّ الأرض (الى آخر الآية) مبتدء مؤخّر والجملة مفعول
كتبنا
الصفحه ٦٩ : المادّة برمّتها متجدّدة ذاتا وصفة
من النّقص الى الكمال وهذا معنى كون الكون في التّرقّى والمتجدّد من النّقص
الصفحه ٩١ : (هُمُ الْوارِثُونَ) حقيقة لا غيرهم فانّ وراثة غيرهم ان كانت من قبيل وراثة
الأموال الصّوريّة أو الدّركات
الصفحه ١٢٤ :
مقدّرا اى المصباح
فيها في زجاجة ، أو مستأنفة أو معترضة وفي زجاجة خبر المصباح أو حال منه والزّجاجة