الصفحه ٢٠٤ :
الّذى تخافون أنتم منه ليس بشيء فان كان حقّا نتحمّل نحن ذنوبكم فيعذّبهم الله عزوجل مرّتين مرّة بذنوبهم
الصفحه ٢٥٢ : لغيره وقد
ذكر انّ هذا الحكم من خصائصه (ص) وليس لغيره ان ينكح بهبة المرأة نفسها من دون مهر
، وقيل : انّ
الصفحه ١١٩ :
اليه (ص) أيضا
انّه قال : اربع لعنهم الله من فوق عرشه وأمّنت عليه ملائكته الّذى يحصر نفسه فلا
الصفحه ١٥٨ :
صار بالفعل من
جميع الجهات ولم يبق فيه قوّة واستعداد فلا حاجة الى تأويل في هذا الدّعاء (وَاجْعَلْ
الصفحه ١٨٦ : : ابن من؟ ـ قال : ابن عمران ، فوثب اليه الشّيخ فأخذ بيده
فقبّلها وثاروا الى رجله فقبّلوها فعرفهم وعرفوه
الصفحه ١٩١ : عزوجل، والمقصود من نقل هذا الخبر تنبيه نفسي وجملة الغافلين
وتذكرة إخواني وجملة الطّالبين بانّ تقديم امر
الصفحه ٢٢ :
رأى موسى (ع)
انّها صارت حيّة عظيمة تسعى خاف منها وأدبر يعدو من خوفه (قالَ خُذْها وَلا تَخَفْ
الصفحه ٩٢ :
يرثها أهل الجحيم
في الجنان يرثها أهل الجنان يعنى يرث كلّ من المتناسبين منازل الآخر وبهذا
التّناسب
الصفحه ١٣٢ :
عليكم ، ويكون
الاستيذان عسرا عليكم وعليهم (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ) بدل من الضّمير واشعار بأنّهم
الصفحه ١٥٤ : ء (مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ) يعنى أطلق من الحبس من كان محبوسا بأمرك ومن الاستعباد من
تستعبدونه (قالَ) مستأنف
الصفحه ٢٧٨ : يكون
شأنا من العلّة ومتقوّما بها لانّ تقابلهما تقابل التّضايف والمتضائفان غير
منفكّين في الخارج وفي
الصفحه ٢٩٣ : وعالمون
بما ينوون ويستحقّون (أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ) قدرة جماد من أضعف
الصفحه ٨ :
وتغيّره عن إرشاده
ثمّ هدّده فقال (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ) عمّا أنت عليه من ازدراء الآلهة والرّغبة
الصفحه ٩ : وَالزَّكاةِ) قد مضى في اوّل البقرة تحقيق الصّلوة والزّكاة ولمّا كان
الاهتمام بأمر من كان تحت اليد امرا متهمّا
الصفحه ٢٥ : وللفاعل من افرطه إذا حمله على المعاجلة ، أو من أفرط
إذا أسرف (أَوْ أَنْ يَطْغى) يعنى نخاف من قساوته وعن