الصفحه ٢٧ : نيام غافلون (مِنْها خَلَقْناكُمْ).
اعلم ، انّ
المخاطب من كلّ مخاطب هو الفعليّة الاخيرة التي هي
الصفحه ٢٩٩ :
التّكذيب والإنكار والإيذاء بقوله : (رَبِّ لا تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً)(فَلَنِعْمَ
الصفحه ٢٠٠ : ايّام الدّنيا لرقّته
على قرابته (فَما كانَ لَهُ مِنْ
فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَما كانَ
الصفحه ٢٦ : عِنْدَ
رَبِّي) يعنى انّ حالهم من الغيب الّذى لا يطلع الله أحدا عليه
الّا من ارتضاه ولو كنت اعلم منه شيئا
الصفحه ٤٨ :
من غير اشارة وذات
للعارف كما ورد عنهم (ع) اعرفوا الله بالله يعنى لا بمظاهره وأسمائه وصفاته لا
يحصل
الصفحه ٦٢ :
الفاء للتّرتيب في
الاخبار (مِنَ الصَّالِحاتِ) بعضا من الصّالحات (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) بالايمان العامّ
الصفحه ٨٧ : أراد (عَزِيزٌ) لا يمنعه مانع من مراده فكيف تشركون بهذا القوىّ العزيز
مثل هذا الضّعيف العاجز الّذى لا
الصفحه ١٦٢ :
التّكليفىّ في هذا المورد إفساد كلّىّ في الأرض بقطع النّسل وجعل المرء على طبيعة
المرأة وجعل النّفس خارجا من
الصفحه ٢٠٧ : مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً) الحاصب الرّيح للّتى تجمد التّراب أو المراد من الحاصب من
يسقط الحصبا
الصفحه ١٦ :
مفعول مطلق من غير
لفظ الفعل أو بتقدير حشر وفد (وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً
الصفحه ٢١ : ، وأنواع ظهورات السّاعة والقائم عجّل الله فرجه والمراد بالبلايا أنواع
الامتحانات للخلاص من حجب ظهور السّاعة
الصفحه ٧٢ :
غاية الخضوع ،
والخضوع في كلّ بحسبه ، وغاية الخضوع للمختارين ان يخرجوا من إراداتهم واختياراتهم
الصفحه ٧٧ : الحقيقىّ وكلّما يتبعها من الاهوية
الكاسدة والمعبودات الباطلة والمنظورات الفانية ، واجتنبوا كلّ قول أو فعل
الصفحه ١٢٨ : تنزيهه لله بخروجه من قواه الى فعليّاته غاية الأمر
انّ غير ذوي العقول يعلم بالشّعور البسيط دون الشّعور
الصفحه ١٤٧ :
أو الغافلون أو
المنكرون للولاية وهو المنظور (مِنْ دُونِ اللهِ ما
لا يَنْفَعُهُمْ) من الأشجار