الصفحه ٢٧٧ :
قال رسول الله (ص)
: انّ لكلّ قول مصداقا من عمل يصدّقه أو يكذّبه فاذا قال ابن آدم وصدّق قوله بعمل
الصفحه ٢٣٤ : استخراجهم ،
أو المعنى كلّ يجرى الى أجل مسمّى عند الله وهو وقت خراب الدّنيا وطىّ السّماء
كطىّ السّجلّ للكتب
الصفحه ١٥٣ : للرّسالة أو الولاية (إِلَى الْأَرْضِ) ارض العالم الكبير أو العالم الصّغير (كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ٢٩٥ : ،
والسّكينة عليهم ، والسّكينة هي الذّكر العظيم فيكون التّالى من التّلو ، وقيل :
المراد الملائكة الّذين يتلون
الصفحه ٢٥٩ :
لم يكن في خزانة
الحقّ تعالى شأنه جو هو أبهى وأمثل منها ، فأخرجها من خزانته الغيبيّة وعرضها على
الصفحه ٢٨٥ : وانّها قلب القرآن
، وعن ابى عبد الله (ع) انّه قال : من قرأ سورة يس في عمره مرّة كتب الله له بكلّ
الصفحه ١٣٦ :
على من زعم انّ
الأصنام أو الكواكب أو اهريمن شريك له في الملك (وَخَلَقَ كُلَّ
شَيْءٍ) ردّ على من
الصفحه ٧٩ : في الكتب الفقهيّة (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ) قرئ دفع الله من الثّلاثىّ
الصفحه ١٣٨ :
يتذكّروا الآخرة
وتكون في ذكرهم (حَتَّى نَسُوا
الذِّكْرَ) الذّكر يطلق على الكتب السّماويّة
الصفحه ٢٢٦ :
دنياهم (يُؤْفَكُونَ) عن الحقّ الّذى هو مشهود لهم من امر الآخرة وصحّة الرّسالة
وصدق الامامة
الصفحه ٢١٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم غُلِبَتِ
الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ) اى ادنى أرضهم من ارض
الصفحه ١٩٣ :
جاءَهُمُ
الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا) اى الرّسول أو رسالته أو كتابه أو معجزاته تأنّفوا عنه
واستكبروا عن
الصفحه ١٠٤ : انّ قبله جابلقا وهو المدينة
الّتى لها الف الف باب ويدخله كلّ يوم ما لا يحصى من خلق الله ويخرج منه كلّ
الصفحه ١٨٩ :
نُودِيَ
مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) اى أيمن موسى (ع) أو أيمن النّفس أو هو وصف من اليمن بمعنى
الصفحه ١٦٩ :
(لا تَخَفْ إِنِّي لا
يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) يعنى انّ الخوف ليس الّا من بقايا الانانيّة