الصفحه ١٠١ :
النّظر والعبرة
وتمييز الحقّ عن الباطل والمبطل من المحقّ ولذلك قال (قَلِيلاً ما) اى شكرا قليلا
الصفحه ١١٣ : الازمنة السّالفة على ما وصل إلينا من سيرهم كانوا مثل أهل هذا الزّمان ،
كانوا ينتحلون الدّين لأغراض
الصفحه ١٢١ : والمشكوة
الكوّة الغير النّافذة (فِيها) اى في المشكوة الّتى لا ينفذ النّور منها (مِصْباحٌ) اى سراج
الصفحه ١٢٩ :
خاصّ منه أو جنس
الماء فانّه جزء مادّته وبه بقاؤه وحياته (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ١٥٧ : تدعونهم أو تدعون شيئا منهم أو من غيرهم أو تنادون
مطلقا (أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ) بعبادتها (أَوْ يَضُرُّونَ
الصفحه ١٨١ :
تَسْتَعْجِلُونَ) من العذاب ، قيل : هذا البعض عبارة عن القتل والأسر يوم
بدر أو العذاب عند الموت أو الّذى في البرازخ
الصفحه ١٨٥ :
إِلَيْكِ) سالما لتقرّ عينك ويكون أنسا لك (وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) قيل : حملت امّ موسى
الصفحه ٢١٢ :
بان لا مدخليّة
لشيء من الأسباب الطّبيعيّة في ارتزاق الإنسان وليس الارتزاق الّا بالأسباب
الالهيّة
الصفحه ٢٢٧ : بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولئِكَ
عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) قد مضى في اوّل
الصفحه ٢٨٧ :
سَدًّا) حتّى لا يبصروا من جهة دنياهم شيئا يعتبروا به ولا من جهة
آخرتهم (فَأَغْشَيْناهُمْ) من جميع
الصفحه ٣٠٠ : هؤلاء شيعتهم شيعة أمير المؤمنين (ع) فعند ذلك قال إبراهيم : اللهمّ
اجعلني من شيعة أمير المؤمنين (ع) قال
الصفحه ٣١١ :
بالنّسبة إلينا
فهو حقير بالنّسبة الى وهّابيّتك.
اعلم ، انّه يرى من
ظاهر الآية انّ سليمان (ع) بخل
الصفحه ٥٤ : من الحجج والبراهين أو الرّشد اللّائق بحاله من
الاهتداء الى كمالاته (مِنْ قَبْلُ) اى من قبل القرآن أو
الصفحه ٥٥ :
لسؤال مقدّر كأنّه
قيل : فما قالوا بعد ما رجعوا الى الأصنام ووجدوها مكسّرة؟ ـ فقال : قالوا (مَنْ
الصفحه ٦٣ : اليوم لكن لا من
حيث ايمانه بل من حيث كفره (يا وَيْلَنا) بتقدير القول اى قائلين يا ويلنا (قَدْ كُنَّا فِي