الصفحه ٢٤٦ :
ارض خيبر افتتحها
الله بالصّلح من دون وطئ خيل وجمل بعد بنى قريظة ، وقيل : هي مكّة ، وقيل : هي
الصفحه ٢٦٤ :
(آيَةٌ) دالّة على قدرة الحقّ وعنايته بخلقه وثوابه وعقابه في
الدّنيا والآخرة (جَنَّتانِ) جماعتان من
الصفحه ٢٨٣ : ، وبهذه المضامين اخبار كثيرة ، ويستفاد من جملتها انّ ذرّيّة فاطمة (ع)
الجسمانيّين ان لم يعرفوا امامهم ولم
الصفحه ٣٠٤ : والذّكورة لا
تعلمان الّا بالشّهود ، ثمّ أنكر نسبة الولد اليه وصرّح انّها من جملة إفكهم وصرّح
بانّهم كاذبون
الصفحه ٣١٢ :
منه (وَذِكْرى) وتذكيرا (لِأُولِي الْأَلْبابِ) حتّى لا يكونوا على يأس منّا ويكونوا راجين رحمتنا حين
الصفحه ٢ : رَحْمَتِ رَبِّكَ
عَبْدَهُ زَكَرِيَّا) قرئ ذكر مصدرا مرفوعا ، وفعلا ماضيا من الثّلاثىّ ، وامرا
من التّفعيل
الصفحه ١٧ : ، والودّ بتثليث الواو مصدر ودّ من باب علم ومنع أو
وصف منه والمناسب هو معناه الوصفىّ فانّ المقصود انّا سنجعل
الصفحه ٢٣ : من السّؤال ليس الّا ما هو ملاك جملة الأمور ،
وفيه اشعار بانّ الاجتماع إذا كان على سبيل الموافقة يعين
الصفحه ٢٨ : النّظّار ناظرين إلينا وإليك من غير حجاب (قالَ مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ الزِّينَةِ) وكان ذلك اليوم يوم عيد لهم
الصفحه ٢٩ :
قرئ بقطع الهمزة
من باب الأفعال وبوصلها اى اجمعوا (كَيْدَكُمْ) المتفرّق في باب المقابلة مع موسى
الصفحه ٣٧ : إجهار الصّوت أو لخوف
اطّلاع الحفظة على مكالمتهم لانّهم لا يتكلّمون الّا من اذن له الرّحمن ، أو لشدّة
الصفحه ٤٢ : ومبنيّا للمفعول (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما
مَتَّعْنا بِهِ) من أصناف النّعم الصّوريّة ومستلذّات
الصفحه ٤٤ :
أو بغيره لعدم
الاعتداد به (لاهِيَةً) مشغولة (قُلُوبُهُمْ) بغيره ، أو لاهية من اللهو ، والفرق بينه
الصفحه ٥١ : الفلك بالبحر والنّهر وتشبيه الكواكب بالسّابح (وَما جَعَلْنا) التفات من الغيبة الى التّكلّم كما كان ما
الصفحه ٨٥ :
وكواكبها وآثارها
، ومن النّفوس والعقول والأرواح وآثارها من الوقوع على أرض التّراب وعلى أراضي