الصفحه ٢٦٥ :
أو جمع الاحدوثة
بمعنى الأمر الغريب يعنى جعلناهم بحسب حالهم ومآلهم من غرائب الدّهر بحيث يتحدّث
الصفحه ٢٧٠ : ءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ
لَهُ) هذه الآية بالنّسبة الى شخص واحد باعتبار وقتين من أوقاته
ويدلّ عليه تقييد
الصفحه ٧ :
في العمل (إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ) بدل من يوم الحسرة والمعنى إذ قضى امر الخلائق وحسابهم
فيدخل أهل
الصفحه ١٠ : خوفهم من الله ولالتجائهم اليه وقرئ بكيّا بضمّ
الباء على الأصل ، وبكسرها على الاتّباع (فَخَلَفَ مِنْ
الصفحه ٣٣ : على كلوا سواء كان النداء الاوّل للماضين أو للحاضرين كأنّه قال :
أنجيناكم من عدوّكم قائلين كلوا وقائلين
الصفحه ٣٩ : ، انّ الإنسان
بل جلّ الحيوان خروجه من القوى الى الفعليّات بل بقاءه في هذه الحيوة ليس الّا
بالخوف والرّجا
الصفحه ٤٦ : بحضرتهم أصحاب القائم (ع) طلبوا الامان والصّلح فيقول أصحاب القائم (ع) : لا
نفعل حتّى تدفعوا إلينا من قبلكم
الصفحه ١٣٤ : وهو جنب فحضر القتال
واستشهد فقال رسول الله (ص) : رأيت الملائكة تغسل حنظلة بماء المزن في صفائح من
فضّة
الصفحه ١٦١ : التّكذيب قد مرّ في السّابق (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من قصّة هود وقومه أو من إهلاك قوم هود الّذى
تظافر به
الصفحه ١٧٦ : صَرْحٌ مُمَرَّدٌ) مملّس (مِنْ قَوارِيرَ
قالَتْ) بعد ما علمت انّها أساءت الظّنّ بنبىّ الله (ع) (رَبِّ
الصفحه ١٨٣ : المحسوسة الحاصلة من
الحركة التّوسّطيّة الّتى تكون للشّعلة الجوّالة غير موجودة في نفس الأمر ولكن
بواسطة
الصفحه ٢١١ : ) فاحذروا من العناد معه ومع رسوله (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ
وَكَفَرُوا بِاللهِ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢١٩ :
أَلْسِنَتِكُمْ) يعنى اختلاف لغاتكم فانّه يعبّر كثيرا في العرب والعجم من
اللّغات والكلمات الجارية
الصفحه ٢٢٢ : ء واحد والتّفاوت اعتبارىّ وهو حال من فاعل أقم بضميمة الامّة الى الرّسول
(ص) أو من النّاس (وَاتَّقُوهُ) اى
الصفحه ٢٣٧ : : قيمة المرء ما يحسنه اى يحسن معرفته (وَبَدَأَ خَلْقَ
الْإِنْسانِ) اى آدم أو مطلق الإنسان (مِنْ طِينٍ