الصفحه ٧١ :
بالابتداء بجزائهم وبعدم جعلهم قرينا ومقابلا لغيرهم من الأصناف الماضية كأنّهم
أشرف من ان يذكروا مقابلين لهم
الصفحه ٧٤ : شَيْئاً
وَطَهِّرْ بَيْتِيَ) الظّاهر والباطن من الأصنام الظّاهرة والباطنة ومن
النّجاسات الظّاهرة ولوث
الصفحه ١٠٠ :
الكبير ولو لم
يراع الحقوق لفسدت السّماوات والأرض ومن فيهنّ في العالم الصّغير وفسد من في
العالم
الصفحه ١١٤ : وَرَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً) زكى يزكو زكاء نما كأزكى وزكى الرّجل صلح وتنعّم وصفا من
الصفحه ١٣٣ :
الثّلاثة في ظنّ التّحرّج وعدمه (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ) حرج (أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
بُيُوتِكُمْ) متعلّق
الصفحه ١٦٤ : سلوك القرآن في قلوب هؤلاء الكفّار حالكونهم متنفّرين منه غير مؤمنين به
سلكنا قرآن الولاية في قلوب
الصفحه ١٧٢ : من الا على انّه كان يا قوم اسجدوا فحذف
المنادي وحينئذ يكون من كلام الهدهد بتقدير القول جوابا لسؤال
الصفحه ١٧٣ : عنهم حتّى تتمكّن من استماع قولهم (فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ) يتكلّمون بعضهم لبعض ، وقيل : الكلمتان
الصفحه ١٧٧ : هي إتيان الذّكور (وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) بصراء ، أو تعلمون قبحه ، أو ترون بعضكم من بعض (أَإِنَّكُمْ
الصفحه ١٧٩ :
وكون لسان الدّاعى
حين الاضطرار لسان الله أشار المولوىّ قدسسره بقوله :
هم دعا از من
روان
الصفحه ٢٠٣ : معطوفة لاستدراك توهّم نشأ من ترغيبه تعالى
في العمل وتخويفه من المعصية فانّه يتوهّم منه انّ الله ينتفع
الصفحه ٢١٦ :
حتّى يعلموا انّ
في الدّاثرات الّتى منها الحيوة الدّنيا حقّا باقيا ثابتا فلم يغفلوا عنه وطلبوا
الصفحه ٢٤٨ : الْخاشِعِينَ)(وَالْمُتَصَدِّقِينَ
وَالْمُتَصَدِّقاتِ) من الاعراض الدّنيويّة والقوى البدنيّة والحشمة والجاه
وكلّ
الصفحه ٢٥٧ : (ع) فانّه صلّى الله قال :
فاطمة بضعة منّى فمن آذاها فقد آذاني ، وقال : من آذاها في حيوتى كمن آذاها بعد
موتى
الصفحه ٢٥٨ : النّاس ولا يعلم العلم الّذى يكون عند
الله الّا من كان عند الله وعلم بعلم الله (وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّ