الصفحه ١٤٩ : خَلَقَ
مِنَ الْماءِ بَشَراً) أو على قوله يعبدون أو قوله (كانَ الْكافِرُ عَلى
رَبِّهِ ظَهِيراً) أو على
الصفحه ١٧١ :
على سماع كلام
النّمل وفهم مقصده ، أو من فطانة النّمل وتميزه بين الحاطم وغيره ومعرفته لسليمان
الصفحه ١٨٧ : يَأْتَمِرُونَ بِكَ) يتشاورون في أخذك وقتلك (لِيَقْتُلُوكَ
فَاخْرُجْ) من ارض مصر (إِنِّي لَكَ مِنَ
النَّاصِحِينَ
الصفحه ٢٠١ :
به الى الجنّة
ونعيمها أو الى الله وقربه من الأعمال الحسنة أو من جاء بوصف الاهتداء الى الدّين
وهذا
الصفحه ٢٢٠ : إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ) عطف على ان تقوم بتأويل مفرد اى ثمّ خروجكم من الأرض إذا
دعاكم
الصفحه ٢٢١ :
شركاء لخوفكم ، أو
المعنى فأنتم ومماليككم في الرّزق سواء من كلّ الجهات سوى اعتبار نسبة المالكيّة
الصفحه ٢٣١ :
الجسمانيّين لا يخفى على أحد (وَاتَّبِعْ سَبِيلَ
مَنْ أَنابَ إِلَيَ) يعنى لا يكن صحابتك المعروفة مخرجة لك من
الصفحه ٢٥٠ : رِسالاتِ اللهِ) صفة أو بدل من الّذين خلوا ، أو خبر مبتدء محذوف ، أو
مفعول فعل محذوف ، أو مفعول فعل محذوف
الصفحه ٢٥٦ :
اليه بحيث يظهر هو
أو أحد من خلفائه بحسب ملكوته على صدره ولذلك ورد عن ابى عبد الله (ع) انّه قال
الصفحه ٦ : برّا بفتح الباء وصفا بمعنى كثير البرّ وحينئذ يكون
عطفا على مباركا ويلزم منه الفصل بين المعطوف والمعطوف
الصفحه ١٥ : سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ) لنجزيه عليه فانّه افتراء واستهزاء (وَنَمُدُّ لَهُ) عوض ما تصوّره من المال والولد (مِنَ
الصفحه ١٨ :
مصاديق كلّ قد مضى في اوّل الانعام ، وتقديم الأرض على السّماوات مع انّها أشرف
وأقدم من الأرض لمراعاة رؤس
الصفحه ٣٢ : مخالفة الانسانيّة وصورة
نوعه لانّ قوى جميع الموجودات مودعة في الإنسان بحيث إذا خرجت قوّة منها الى الفعل
الصفحه ٥٦ : كلمة انزجار وبه يظهر التّضجّر (وَلِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَفَلا
تَعْقِلُونَ قالُوا) بعد العجز
الصفحه ٦٨ :
في البرازخ وقبل
البعث مثل بقائكم في الأرحام (ما نَشاءُ) اى مدّة مشيّتنا ، أو نقرّ الّذى نشأ من