الصفحه ١٨٨ :
انّى كنت قدّامه
فقال : كوني في خلفي ودلّينى على الطّريق بالحصاة فانا من قوم لا ينظرون في اعجاز
الصفحه ٢٥٣ :
التّخيير
والتّوسعة عليك ، أو ذلك الاذن في ترك القسم والتّسوية بينهنّ ، أو ذلك الاذن في
ابتغاء من
الصفحه ٢٦١ : وعن النّظر الى دلالة الآية على الحقّ (أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ
أَلِيمٌ) تنوين عذاب للتّفخيم
الصفحه ٢٦٣ : شُكْراً
وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ) الكثير الشّكر الّذى لا يغفل عن النّعمة والانعام وتعظيم
المنعم
الصفحه ٢٦٧ :
منها جائزا ومباحا
الّا لمن اذن الله له بلا واسطة كالأنبياء (ع) أو بواسطة كالاوصياء (ع) فالويل!
ثمّ
الصفحه ٢٨٠ :
مع هذه الإنذارات؟
ـ فقال : انّما تنذر يا من ينذر ، أو يا محمّد (ص) (الَّذِينَ يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
الصفحه ٢٩٠ : البرّ بالمشي ، والقرينة على ذلك قوله (وَخَلَقْنا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ ما
يَرْكَبُونَ) من الدّوابّ لتيسير
الصفحه ٣٠٣ : (إِنَّا كَذلِكَ
نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ وَإِنَّ لُوطاً
لَمِنَ
الصفحه ٣١٣ : ذؤابتها مقطوعة وذلك انّها سئلت ان يعطوها ما
تحمله الى ايّوب من الطّعام وكانت حسنة الذّوائب فقالوا لها
الصفحه ٣١٤ :
ما
لَهُ مِنْ نَفادٍ) انقطاع (هذا وَإِنَّ
لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها
الصفحه ٥ : نفخة فكمل الولد في الرّحم من ساعته كما يكمل في أرحام النّساء تسعة أشهر
فخرجت من المستحمّ وهي حامل مجّح
الصفحه ٤٧ : يَفْتُرُونَ) لا يضعفون عن التّسبيح فانّ التّسبيح كما قيل جعل لهم
كالانفاس لنا (أَمِ اتَّخَذُوا
آلِهَةً مِنَ
الصفحه ٨٢ :
(وَإِثْمُهُما
أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما) ولقد بيّنا هناك الاخبار الواردة في الفرق بين الرّسول
الصفحه ٨٩ : منفعته سوى المنافع الرّاجعة الى الدّنيا من حفظ الدّم
وجواز التّناكح والتّوارث والمعاملة نحو معاملة
الصفحه ٩٦ : (وَكانُوا قَوْماً
عالِينَ) بحسب الدّنيا بسبب غلبتهم على أهل أرضهم وعلوّهم على من
كان في مصر (فَقالُوا