الصفحه ٢٠٦ : عزيزا في الدّنيا وأعطيناه أموالا كثيرة من اموال
الدّنيا وجعلنا له لسان صدق في الدّنيا بانّه ليس أحد الّا
الصفحه ٢١٣ : يصيرون مشركين (لِيَكْفُرُوا) هذا من قبيل فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوّا وحزنا اى
صار غاية اشراكهم
الصفحه ٢١٥ : ، وفي خبر : فرح المؤمنون في قبورهم بقيام القائم (ع) ومعنى قوله تعالى
لله الأمر من قبل انّه لا يخرج الأمر
الصفحه ٢٢٥ :
ذوي حقّ عليه ، عن
النّبىّ (ص) : ما من امرء مسلم يردّ عن عرض أخيه الّا كان حقّا على الله ان يردّ
الصفحه ٢٢٨ : الحكم وبين ذكر المحسنين ، وللاشارة الى انّ المحسن ليس الّا من آمن
وعملوا الصّالحات (لَهُمْ) لا لغيرهم
الصفحه ٢٤٥ :
جواب سؤال مقدّر
كأنّه قيل : ما حال الخالصين؟ أيكونون متساوين؟ ـ فقال : من المؤمنين رجال (صَدَقُوا
الصفحه ٢٧٢ :
المعصوم : كذّب
الّذين من قبلهم رسلهم (ع) وما بلغ ما آتينا رسلهم معشار ما آتينا محمّدا (ص) وآل
الصفحه ٢٨٩ : خَلَقَ الْأَزْواجَ
كُلَّها) اى أصناف المواليد (مِمَّا تُنْبِتُ
الْأَرْضُ) من أنواع النّبات والأشجار
الصفحه ٣٠١ : الحضور عند ربّه الملكوتىّ الّذى يعبّر عنه بالفكر والسّكينة والحضور (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٠٢ : من سعيهما انطلق به إبراهيم (ع) الى منى وذلك يوم النّحر فلمّا انتهى الى
الجمرة الوسطى وأضجعه لجنبه
الصفحه ٥٧ :
والاخرويّة في
العالم وانّه أشرف بقاع الأرض من حيث النّعم الصّوريّة (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ) بعد
الصفحه ١١٢ : كانت فيه ظنّا منها انّ القوم سيفقدونها ، وكان صفوان
بن المعطّل السّلمىّ جاء من وراء الجيش فأصبح عند
الصفحه ١٢٥ : المأخوذ منه أو كان تذكّرا
لأمره ونهيه عند كلّ فعل لا ينافي الاشتغال بالمكاسب ، بل إذا كان حال السّالك
الصفحه ١٤٤ : التّدبّر وعدم تذكّر المقصود من التّخاطب وفي كونهم
محكومين بحكم شهوتهم وغضبهم من دون رادع يردعهم من أنفسهم
الصفحه ١٥١ :
غَفُوراً) يعنى يغفر له ما لم يبدّل ولم يزل من الحدود اللّازمة
لوجوده (رَحِيماً) يتفضّل عليه برحمته بعد