الصفحه ١٩٥ :
الخلق الّا خمسة أنوار ، نور محمّد (ص) ونوري ونور فاطمة (ع) ونور الحسن ونور
الحسين (ع) ومن ولّده من
الصفحه ٢٢٩ : حقّ شكرك وليس من شكر أشكرك به الّا وأنت أنعمت به علىّ؟ ـ قال : يا
موسى الآن شكرتني حين علمت انّ ذلك
الصفحه ٢٤٧ : الّذين هم أصحاب الكساء ، أو
هم الائمّة وشيعتهم فانّ المقصود من جميع الأوامر والنّواهى الّتى وردت في
الصفحه ٢٦٢ :
حالكونه ناشئا من
حركات السّماء وتأثّرات الأرض أو من الحوادث الآتية؟ على اختلاف تفسير ما بين
أيديهم
الصفحه ٢٦٩ : أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها) اى متنعّموها (إِنَّا بِما
أُرْسِلْتُمْ بِهِ
الصفحه ٢٨٨ : فلا غرو في ان تعذّبونا بعد ان تذكّرتم
بانّا لا نقول الّا الحقّ (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٣٠٦ :
(بَلِ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَ) مناعة عن قبول الحقّ وتأنّف منه و (شِقاقٍ) وفي طرف مع الله
الصفحه ٣٠٧ : عِقابِ وَما يَنْظُرُ هؤُلاءِ) تصريح بما عرّض به من عقوبة المنكرين من قريش والمراد
بهؤلاء المنكرون من قريش
الصفحه ٣١٥ :
ولا حكم لأحد في
خلقه بنصب الخليفة من قبل نفسه (الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ قُلْ هُوَ) اى التّوحيد أو ما
الصفحه ١٣ :
شياطين عديدة ،
وإذا حشر الإنسان حشر معه كلّ شيطان كان معه ، أو المعنى لنحشرنّهم والشّياطين من
غير
الصفحه ١٩ :
هُدىً) ما يهتدى به من طريق أو اثر معمورة أو إنسان يدلّنى على
الطّريق وكان موسى (ع) غيورا لا يمشى
الصفحه ٢٤ : وتوقّعهم ارتضاعك وحاجتهم الشّديدة الى مرضعة ترضعك إذ تمشي أختك (فَتَقُولُ) لهم (هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلى مَنْ
الصفحه ٣٤ : (أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ) يعنى حمّلنا أثقالا هي بعض من حلىّ القبط الّتى استعرناها
للعرس أو للعيد ثمّ
الصفحه ٥٩ :
المترتّبة عليهما (وَمِنَ الشَّياطِينِ
مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ) إظهار نعمة اخرى لسليمان وهي تسخير الشّياطين
الصفحه ١٥٠ :
عدلا أو معتدلا أو
وسطا (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) لا قالا ولا حالا فانّ من