الصفحه ١٥٠ : نزل عليه السّكينة بحيث تصير
مالكة له لم يبق له جهة دعاء غير الله (وَلا يَقْتُلُونَ
النَّفْسَ الَّتِي
الصفحه ١٧٣ : على التّقديم
والتّأخير والأصل فانظر ماذا يرجعون ثمّ تولّ عنهم للذّهاب إلينا وإيصال خبرهم ،
قيل : قال
الصفحه ٦١ : والرّجاء بحيث لا يزيد
أحدهما على الآخر كما في الخبر (وَكانُوا لَنا) لا لغيرنا (خاشِعِينَ) قد مضى معنى
الصفحه ١١٧ : المنادي عليها (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) ولمّا امر المؤمنين والمؤمنات بغضّ البصر وحفظ الفروج وكان
ذلك شاقّا
الصفحه ٢٣٣ : الإنسان وقد خلقه الله لأجل نفسه ، أو
المعنى كلّ امر ينتهى عاقبته الى الله بمعنى انّ كلّ فعل غايته ينتهى
الصفحه ٢٣٦ : مع ملاحظة حسن دبره وعاقبته من سماء
الأرواح الى أراضي الأشباح على استمرار (ثُمَّ يَعْرُجُ) الأمر من
الصفحه ٢٧٦ : زُيِّنَ) عطف على محذوف تقديره امن اتّبع الشّيطان ولم ير قبح ـ عمله
كمن اتّبع ولىّ امره ورأى قبائح اعماله
الصفحه ٣٩ : والتّخلية والتّحلية والبغض والحبّ
والدّفع والجذب والتّقوى والطّاعة وغير ذلك من الأسماء الدّالّة على هذين
الصفحه ١٥٩ : أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) اى على التّبليغ (مِنْ أَجْرٍ) حتّى تتّهمونى لذلك وتكذّبونى فانّ الأمر لو لم يكن الهيّا
الصفحه ٢٠٧ : الآفات بولايته من محض تخيّل المولّى عليه لا من
امر حاصل من الوالي فيه وما كان محض تخيّل المولّى عليه لم
الصفحه ١٤٣ : رَسُولاً) وهذا الكلام منهم لغاية التّحقير والاستهزاء لإتيانهم
بالاستفهام التّعجّبىّ الدّالّ على منافاة حاله
الصفحه ١٧٤ : ، ثمّ قال للجنّ : علىّ بأولادكم فاجتمع خلق كثير
فأقامهم على يمين الميدان ويساره ، ثمّ قعد في مجلسه على
الصفحه ٩٧ : (ع) واجتماعهم على ملّته ففرّقوا امر دينهم بعد ذهاب رسولهم باستبداد
بعضهم بالرّأى وعدم انقيادهم لوصىّ رسولهم
الصفحه ٢٦٤ : ، فلمّا عملوا
بالمعاصي وعتوا عن امر ربّهم ونهاهم الصّالحون فلم ينتهوا بعث الله عزوجل على ذلك السّدّ الجرز
الصفحه ٦٦ :
عليها (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ
لَكُمْ) اى لعلّ امر الولاية أو عليّا (ع) أو ما توعدون