الصفحه ٢٦٣ : كأنّه قيل : هذا المذكور من حوادث
السّماء والأرض الدّالّة على علمه تعالى وقدرته وحكمته كان من نعم الله
الصفحه ٢٦٧ :
جبرئيل (ع) كلّما مرّ باهل سماء فزع عن قلوبهم يقول كشف عن قلوبهم فقال بعضهم لبعض
: ماذا قال ربّكم؟ ـ قالوا
الصفحه ٢٧٢ : آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ) بحسب الآخرة والأرض بحسب الدّنيا وليس
الصفحه ٢٨١ : البتّة ، أو حال
والمقصود انّ إنزال الماء من السّماء وإخراج الثّمرات المختلفة من الماء الواحد
واختلاف جدد
الصفحه ٢٨٦ :
خلق في الدّنيا
وبكلّ خلق في الاخرة وفي السّماء بكلّ واحد ألفي الف حسنة ، ومحا عنه مثل ذلك ولم
يصبه
الصفحه ٢٨٨ : عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ) كما أنزلنا يوم بدر والخندق بل كفينا أمرهم بصيحة
الصفحه ٢٩٤ : : المراد مطلق
الملائكة والأنبياء ومن صفّ لله وعبده ، وقيل : المراد بهم الملائكة تصفّ أنفسها
صفوفا في السّما
الصفحه ٢٩٦ : عَذابٌ واصِبٌ) وصب مرض ودام وثبت يعنى لهم عذاب واصب مطلقا أو بعد استراق
السّمع وطردهم عن السّماء بالشّهب
الصفحه ٣٠٤ : السّماء بتسبيحنا ، الى ان هبطنا الى
الأرض فسبّحنا فسبّح أهل الأرض بتسبيحنا وانّا لنحن الصّافون وانّا لنحن
الصفحه ٣٠٧ : علينا حجارة من السّماء أو كما قالوا متى يكون هذا الوعد (رَبَّنا عَجِّلْ لَنا قِطَّنا) قسطنا من العذاب