الصفحه ١٧٧ : (وَأَنْزَلَ لَكُمْ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ) رياضا وبساتين (ذاتَ بَهْجَةٍ) ذات منظر صحيح
الصفحه ١٨١ : (فِي السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) ظاهر بنفسه أو ظاهر ما فيه أو مظهر ما فيه ، وهذا
الصفحه ١٩١ : النّبىّ (ص)
انّه قال : ما أهلك الله قوما ولا قرنا ولا أمّة ولا أهل قرية بعذاب من السّماء
منذ انزل التّوراة
الصفحه ٢٠٠ : المشيّة
الّتى هو مقام الجمع المطلق والبرزخ بين الوجوب والإمكان ومجمع بحري الوجوب
والإمكان سمّاه الله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : رِجْزاً مِنَ السَّماءِ) عذابا منها (بِما كانُوا
يَفْسُقُونَ وَلَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً
الصفحه ٢١١ : بالعذاب فائتنا بما تعدنا أو
بقولهم ان كان هذا هو الحقّ من عندك فأمطر علينا حجارة من السّماء (وَلَوْ لا
الصفحه ٢١٢ : ءٍ عَلِيمٌ) فيعلم ما يصلح عباده من بسط الرّزق وقبضه (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ
مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٢١٥ : يرجعوا الى مداركهم الباطنة (وَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ) في حقّ أنفسهم حتّى يجدوا انّ فيها سما
الصفحه ٢١٩ :
عن المفعول (وَطَمَعاً) والمقصود الخوف من الصّاعقة والطّمع في الغيث (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٢٢٥ : (فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ) الله (فِي السَّماءِ كَيْفَ
يَشاءُ) سائرا وواقفا ، سريعا وبطيئا ، غليظا
الصفحه ٢٢٨ : سورة النّحل (وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ
وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ
الصفحه ٢٣٤ : استخراجهم ،
أو المعنى كلّ يجرى الى أجل مسمّى عند الله وهو وقت خراب الدّنيا وطىّ السّماء
كطىّ السّجلّ للكتب
الصفحه ٢٣٥ :
الحارث بن عمرو أتى رسول الله (ص) فقال : متى قيام السّاعة؟ وانّى قد ألقيت حبّا
في الأرض فمتى السّماء تمطر
الصفحه ٢٤٢ :
بِبَعْضٍ) في ذلك من الأقرباء الرّوحانيّة (فِي كِتابِ اللهِ) اى القرآن أو مطلق كتبه المنزلة من السّماء أو في
الصفحه ٢٦٠ : والجحيم (وَما يَخْرُجُ مِنْها) يمكن ان يعلم ذلك بالمقايسة (وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ