الصفحه ٢٧٥ : (يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ) بتهيّة الأسباب السّماويّة (وَالْأَرْضِ) بتهيّة الأسباب الارضيّة ، أو من السّما
الصفحه ٢٨٤ : ) بدل من أرأيتم (ما ذا خَلَقُوا مِنَ
الْأَرْضِ) فضلا عن السّماء (أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ أَمْ
الصفحه ٢١ : عظيما ، ولذلك سمّاها جانّا تارة ، وثعبانا اخرى ، أو صارت من
اوّل الأمر بعظم الثّعبان لكنّها تتحرّك سريعا
الصفحه ٢٦ : الأنبياء (ع) وشرائعهم وخلفائهم (ع) (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ) من جهة العلو (ماءً فَأَخْرَجْنا
بِهِ) قيل
الصفحه ٤٤ : فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ) ظرف المقول أو ليعلم أو حال من القول أو من فاعل يعلم (وَهُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٨٣ : الظّالم (بِمِثْلِ ما عُوقِبَ
بِهِ) اى بمثل ما ظلم به سمّاه عقابا مع انّ العقاب يستعمل في
الجزاء
الصفحه ١٣٤ : بين السّماء والأرض فكان سمّى غسيل الملائكة (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ) اى دعاءكم ونداءكم للرّسول
الصفحه ١٤٠ : الأرض
والسّماء ، بل حالك في هذا الادّعاء اجلّ وارفع من حالهم وإذ ليس لك مثل ما لهم
فلم تكن رسولا أو بحال
الصفحه ١٤٥ : الغياب قال أرسل الرّياح بالغيبة
وأنزلنا بالالتفات من الغيبة الى الحضور (مِنَ السَّماءِ) اى السّحاب أو جهة
الصفحه ١٤٩ : فِي السَّماءِ بُرُوجاً) أو على (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً الَّذِينَ يَمْشُونَ
الصفحه ١٥٢ :
لذلك فانّه ليس خارجا عن ارادتنا ومشيّتنا لانّا (إِنْ نَشَأْ) ايمانهم (نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ
مِنَ السَّما
الصفحه ١٥٣ : اقترن بغيره (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) دالّة على عدم
إهمالنا الإنسان الّذى هو ارض وسماء بدون إخراج
الصفحه ١٦٦ : (يُلْقُونَ) اى الشّياطين (السَّمْعَ) يعنى يصعدون الى السّماء لاستراق السّمع من الملائكة ويستمعون
منهم ثمّ
الصفحه ١٧٢ : اختصاص للمخبوءات بالحبوب والعروق
المختفية تحت الأرض ولا بالكواكب المختفية في السّماء وقد أشير بالفارسيّة
الصفحه ١٧٣ : ) سمّاه كريما لختمه ، أو لجودة مضمونه ، أو لتصدّره ببسم
الله ، أو لغرابته من حيث انّه القى اليه مع انّه لم