الصفحه ١٠٥ : وطرفان وبين رأس كلّ طرف منهما الى الآخر مثل ما بين السّماء الى الأرض ،
فاذا رأت الملائكة إسرافيل قد هبط
الصفحه ١٢٨ :
خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ) اى من السّحاب فانّ كلّ ما علا مطبقا فهو سماء (مِنْ جِبالٍ فِيها) بدل
الصفحه ١٦٢ : الحجارة من السّماء أو أمطر عليهم الحجارة ثمّ انقلب قراهم بهم (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً) عجيبا وهو
الصفحه ٢٢٠ : السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) لا بآلة ومقيم اى السّماء والأرض في العالم الصّغير
والعالم الكبير (ثُمَّ
الصفحه ٢٨٠ : (ص) ولا إشكال فانّه يرى انّ الله انزل
من السّماء ماء ، أو عامّ فالمعنى انّه ينبغي ان يرى كلّ راء ذلك لانّه
الصفحه ٢٨٩ : في وسط السّماء فالنّهار
خلق قبل اللّيل ، وفي قوله تعالى : (لَا الشَّمْسُ
يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ
الصفحه ٣٠٩ : يَوْمَ
الْحِسابِ) واتّبعوا هوى النّفس (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً) هذه
الصفحه ٩ : المكان كما ورد انّ الله تعالى رفعه
حيّا الى السّماء الرّابعة أو السّادسة وهو حىّ أو قبض روحه في السّما
الصفحه ٨٥ : لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) تعليل لتسخيره الأشياء للإنسان وإمساك السّماء ، والفرق
بين الرّأفة والرّحمة بان يجعل
الصفحه ٩٤ :
لقد خلقنا ، أو
على قوله : أنزلنا من السّماء فانّهما في معنى ان يقال : انّ لكم في خلقكم ، وانّ
لكم
الصفحه ١٢٧ : في الأرض ولا في السّماء في الأغلب بل بينهما ، أو
المراد بهما ذو والعقول خاصّة وذكر الطّير من بين سائر
الصفحه ١٩٠ : ) لتحجير الطّين ، قيل : انّه كان اوّل من عمل الآجرّ (فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً) قصرا عاليا الى عنان السّما
الصفحه ٢٠٥ : بِمُعْجِزِينَ) الله عن ادراككم وعذابكم (فِي الْأَرْضِ) حالكونهم في الأرض أو هو ظرف لمعجزين (وَلا فِي السَّما
الصفحه ٢٥٤ : رسول الله (ص) : وعليهالسلام
، وفي بعضها : كلّ
دعاء محجوب عن السّماء حتّى يصلّى على محمّد وآل محمّد
الصفحه ٢٦٨ : عزوجل في محكم كتابه وما أرسلناك الّا كافّة للنّاس ، لأهل
الشّرق والغرب وأهل السّماء والأرض من الجنّ