الصفحه ٢١٤ : مثل بنى أميّة ذكروا
انّهم ليسوا من قريش وانّ أصلهم من الرّوم وفيهم تأويل هذه الآية الم غلبت الرّوم
الصفحه ٢١٥ : بالمسلمين أو مغلوبيّة
بنى أميّة أو مغلوبيّة جنود الجهل واهوية النّفس بظهور القائم (ع) (يَفْرَحُ
الصفحه ٢٢٣ : تفسيرها في اوّل سورة بنى
إسرائيل (ذلِكَ خَيْرٌ
لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ) يعنى إعطاء الحقّ لذي
الصفحه ٢٢٨ : الصّنع القلبىّ
والبدنىّ وقد ذكر في نسبه انّه كان ابن باعورا من أولاد أزد بن أخت ايّوب (ع) أو
خالته عاش
الصفحه ٢٢٩ : بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ) قدّم من مواعظه وآثار حكمته النّهى عن الإشراك لانّ
التّوحيد أصل جملة المواعظ
الصفحه ٢٣٥ :
الحارث بن عمرو أتى رسول الله (ص) فقال : متى قيام السّاعة؟ وانّى قد ألقيت حبّا
في الأرض فمتى السّماء تمطر
الصفحه ٢٣٦ : شطر من تحقيق هذا المطلب في اوّل بنى إسرائيل ،
والمراد بالأمر الّذى يدبّره من السّماء الى الأرض ثمّ
الصفحه ٢٣٧ : استعمل النّفخ فيه وقد مضى في سورة بنى إسرائيل بيان
للرّوح (وَ) بعد نفخ الرّوح في الشّهر الرّابع فيكم
الصفحه ٢٣٩ :
يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ) بين بنى إسرائيل كما يفصل بين قومك فلا تحزن على اختلافهم
أو بين الخلق المختلفين فيفصل
الصفحه ٢٤٤ : الأحزاب وجماعاتهم من الاعراب ومجيئهم الى
المدينة وقتل عمرو بن عبد ودّ وهزيمتهم وجبن المنافقين من أصحاب
الصفحه ٢٥٨ : الأعضاء (وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ)
عن الصّادق (ع)
انّه قال لعبّاد بن كثير الصّوفىّ البصرىّ : ويحك
الصفحه ٢٦٧ : يسمعوا وحيا فيما بين ان بعث عيسى بن مريم (ع) الى
ان بعث محمّد (ص) فلمّا بعث الله جبرئيل (ع) الى محمّد
الصفحه ٢٦٨ : الآخر ، وروى انّهم يسرّون النّدامة
في النّار إذا رأوا ولىّ الله ، فقيل : يا بن رسول الله (ص) وما يغنيهم
الصفحه ٢٧١ : وما بلغ الرّسل
(ع) السّابقون معشار ما آتينا محمّدا (ص) وآل محمّد (ع) من الفضل ، عن هشام بن
عمّار رفعه
الصفحه ٢٧٢ : مستلزمة
للقيام لله ، روى عن يعقوب بن يزيد انّه قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله عزوجل : قل انّما