الصفحه ٩٧ : خليفتك أو حين الموت وظهور
علىّ (ع) (أَيَحْسَبُونَ
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ نُسارِعُ
الصفحه ١٠٣ : الصّالحة أو صالحا عظيما هو ولاية علىّ بن
ابى طالب (ع) لانّه يظهر حينئذ انّ الرّبّ المضاف كان عليّا
الصفحه ١١٤ : يواسوهم ، وقيل :
نزلت الآية في ابى بكر ومسطح بن اثاثة وكان ابن خالة ابى بكر وكان من المهاجرين
ومن
الصفحه ١١٥ : بن ابى طالب وأصحابه وشيعته (أُولئِكَ) يعنى صفوان وعائشة أو جريح ومارية وأمثالهما أو الطّيّبون
الصفحه ١٢٢ : شرقيّة ولا غربيّة قال : ذلك أمير المؤمنين علىّ بن ابى
طالب (ع) لا يهودىّ ولا نصرانىّ يكاد زيتها يضيء ولو
الصفحه ١٢٦ : الله للعباد الولاية الّتى هي كالبذر في ارض القلب
وكالانفحة للبن الوجود وكاللّبّ
الصفحه ١٣٤ :
منك ، نقل انّ
الآية نزلت في حنظلة بن ابى عيّاش وذلك انّه تزوّج في اللّيلة الّتى كانت في
صبيحتها
الصفحه ١٣٧ : الله بن ابى أميّة
المخزومىّ ومحاجّته مع الرّسول (ص) وتمثيله له ملك الرّوم والفرس مذكور في
المفصّلات
الصفحه ١٤٠ : اسماع بنى آدم فانّ فضل الفاضل ينشره حسد الحاسدين ومن
توجيه النّاس وترغيبهم الى رؤيتك وصحبتك فانّ النّفوس
الصفحه ١٥٦ : زيادة التّعجيب عطف عليه قوله (وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ) قبل تمام قصّتهم ويجوز ان يكون كذلك خبر
الصفحه ١٧٣ : فيها درّة يتيمة غير مثقوبة وخرزة جزعيّة
مثقوبة معوجّة الثّقب ودعت رجلا من أشراف قومها اسمه المنذر بن
الصفحه ١٨١ : السّماوات والأرض (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ) كلام منقطع عن سابقه لفظا ومعنى أو
الصفحه ١٨٧ : سلطان فرعون وسمّى باسم
مدين بن إبراهيم ، قيل : كان بينه وبين مدين مسيرة ثلاثة ايّام ، وقيل : مسيرة
الصفحه ٢٠٧ : الدّعوة داعين لله لا غيره ، ولمّا كان العبادة بنيّة العابد والنّيّة لا
تكون الّا بالعلم بالمنوىّ وهؤلاء لا
الصفحه ٢١٠ : ء ، وعن مولانا
ومقتدانا علىّ بن موسى الرّضا (ع) : ومن آياته انّه كان يتيما فقيرا راعيا أجيرا
لم يتعلّم