الصفحه ١٤ : ولا بنون ، ولا يدفع جند ولا
الأقربون ، ووقت الموت ينقطع كلّ موصول ولا يدفع كلّ دافع ولا ينفع الّا الله
الصفحه ١٩ :
فيه بسعة الرّزق والخصب كما قيل ، أو لانّه كان مطهّرا من عصيان بنى آدم ، أو لانّه
قدّست فيه الأرواح
الصفحه ٢٣ : يُوحى) ما ينبغي ان يوحى ولا يترك لترتّب المصالح العديدة عليه من
إنجاء بنى إسرائيل من القبطىّ ، وإهلاك
الصفحه ٣٠ : طغيانهم أوحينا اليه (أَنْ أَسْرِ
بِعِبادِي) بنى إسرائيل من مصر على طرف البحر (فَاضْرِبْ لَهُمْ) اى فاطلب
الصفحه ٣٢ : البالي ما
قبل الله منه أو لأكبّه الله على منخريه في النّار ، وفي اخبار كثيرة انّ الإسلام
بنى على خمس
الصفحه ٣٩ : آدَمَ مِنْ
قَبْلُ) اى من قبل هذا الزّمان ، أو من قبل خلق بنى آدم ، أو من
قبل نزوله الى الدّنيا (فَنَسِيَ
الصفحه ٤٠ : به من الالتفات الى الكثرات وان كان الاولى بنظام العالم
وإيجاد بنى آدم توجّهه الى الكثرات ، وتسميته
الصفحه ٤٥ : ورسم ، وذكر في اخبار : انّ هذه الآية
نزلت في ظهور القائم (ع) فانّه إذا خرج الى بنى أميّة بالشّام وهربوا
الصفحه ٤٩ : (اتَّخَذَ الرَّحْمنُ
وَلَداً) يعنى القائلين بانّ الملائكة بنات الله والقائلين بانّ
عزيرا ابن الله ، والمسيح
الصفحه ٥٦ : أولاد النّاس وصوّب رأيها ، ووجه عدم إحراق النّار لإبراهيم (ع) ما أشرنا
اليه في اوّل سورة بنى إسرائيل وفي
الصفحه ٥٨ : برقاب الغنم
وقد قوّم ذلك علماء بنى إسرائيل فكان ثمن الكرم قيمة الغنم ، فقال سليمان : انّ
الكرم لم يجتثّ
الصفحه ٦٢ : بينهم
وبين بنى آدم الّذين تولّدوا من الحوراء الّتى أتى بها لابنه الآخر ، وإذا قرب
السّاعة انفتح السّدّ
الصفحه ٨١ : تَعُدُّونَ) تقرير لتأنّيه وامهاله وبيان لسبب تأنّيه أو تهديد عن طول
العذاب وطول ايّامه وقد مضى في بنى إسرائيل
الصفحه ٨٥ : بن
الصفحه ٨٦ :
المنسك ، وعلىّ بن ابى طالب (ع) إمامكم بعدي فانّى أدعوكم الى هداه فانّه على هدى
مستقيم فقام القوم يتعجّبون