الصفحه ١٥٩ :
وبنى الجانّ فيكون
من قبيل ذكر العامّ بعد الخاصّ أو من بنى الجانّ فيكون من قبيل عطف المباين
الصفحه ١٦٠ : (لَعَلَّكُمْ
تَخْلُدُونَ) يعنى راجين للخلود ولذلك تحكمون بنيانها (وَإِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ
جَبَّارِينَ) لا
الصفحه ١٧١ : بلقيس بنت شراحيل بن مالك بن ريّان كما قيل ، وقيل : كان أبوها شرجيل
وكان آباؤها الى أربعين أبا ملكا
الصفحه ١٧٤ : والرّجل كان آصف بن برخيا وزير
سليمان (ع) وابن أخته ، وقيل : كان رجلا اسمه بلخيا ، وقيل : كان اسمه اسطوم
الصفحه ١٨٤ : يستبقي البنات أو يتجسّس حياء النّساء لطلب الحمل أو
لطلب العيب (إِنَّهُ كانَ مِنَ
الْمُفْسِدِينَ) في الأرض
الصفحه ٢٣١ : فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ
تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ) ضمير انّها
الصفحه ٢٣٨ :
الآيات نزلت في علىّ (ع) والوليد بن عقبة فانّ الفاسق الوليد بن عقبة قال لعلىّ
الصفحه ٢٥٩ : ، وبمطلق
الامانة ، وبولاية علىّ بن ابى طالب (ع) ، وبشهادة حسين بن علىّ (ع) ، وبالخلافة
المغصوبة ، وباختلاف
الصفحه ٣٠١ : الله يأمره بذبحه و (قالَ) لولده (يا بُنَيَّ إِنِّي
أَرى فِي الْمَنامِ) لمّا صارت رؤياه مكرّرة قال أرى
الصفحه ٣٠٨ :
في دار أوريا بن حيّان ، فاطّلع داود في اثر الطّير ، فاذا بامرأة أوريا تغتسل
فلمّا نظر إليها هويها
الصفحه ٢ : المقطّعة في أوائل السّور عرضىّ بعرض الوقف بنيّة الوصل
فلا ينبغي اجراء حكم السّكون والوصل عليها (ذِكْرُ
الصفحه ٥ : لِلرَّحْمنِ صَوْماً) اى سكوتا ولكونه بمعنى السّكوت فرّع عدم التّكلّم عليه ،
قيل : كان في بنى إسرائيل انّه من
الصفحه ١٠ : (ع) في
بيانه من بنى الشّديد (١) وركب المنظور ولبس المشهور.
اعلم ، انّ
الصّلوة والزّكاة كما حقّق في اوّل
الصفحه ١١ : ء الرّوحانيّة علىّ بن ابى طالب (ع) وكان منصرفا عن جميع
العوالم ومتمكّنا في مقام المشيّة الّتى هي فوق الإمكان كان
الصفحه ١٢ : ء ، وروى انّ ابىّ بن خلف
أخذ عظاما بالية ففتّها وقال : يزعم محمّد (ص) انّا نبعث بعد ما نموت (أَوَلا