الصفحه ٢٤٦ :
ارض خيبر افتتحها
الله بالصّلح من دون وطئ خيل وجمل بعد بنى قريظة ، وقيل : هي مكّة ، وقيل : هي
الصفحه ٢٤٨ : )
روى انّ أسماء بنت
عميس لمّا رجعت من الحبشة مع زوجها جعفر بن ابى طالب عليهالسلام دخلت على نساء رسول
الصفحه ٢٥٢ : زينب بنت خزيمة المكنّاة بامّ المساكين ،
وقيل : كانت امرأة من بنى أسد يقال لها امّ شريك ، وقيل : كانت
الصفحه ٢٨٩ : ، أو المعنى ليس وجود
اللّيل سابقا على وجود النّهار ، روى عن الأشعث بن حاتم ، قال : كنت بخراسان حيث
الصفحه ٣٠٢ : إِلْياسَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) قيل : هو إدريس النّبىّ (ع) ، وقيل : كان نبيّا من أنبياء (ع)
بنى إسرائيل من
الصفحه ٣١٢ : رحمة بنت يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم
تتصدّق من النّاس وتأتيه بما تجده ، فلمّا طال عليه البلا
الصفحه ٢٤ : جعلنا انعقاد نطفتك على باب قصر فرعون في ليل كان فرّق بين نساء بنى
إسرائيل ورجالهم ، وحملت بك أمّك في عام
الصفحه ٢٥ : وتعدّد الرّسولين (فَأَرْسِلْ) اى أطلق من الاستعباد وأرسل (مَعَنا بَنِي
إِسْرائِيلَ) الى ما نشاء من البلاد
الصفحه ٣٣ : بالرّأى
ومنع الرّأى والقياس ترشد اليه ، (وَما أَعْجَلَكَ) عطف على قوله تعالى : يا بنى إسرائيل فانّه على
الصفحه ٣٤ : وجاء موسى (ع)
بعد استكمال الأربعين ، وقيل : كان السّامرىّ من أهل كرمان وكان مطاعا في بنى
إسرائيل
الصفحه ٣٥ : لهم على حالهم الّتى تستدعى
الخروج من بينهم (قالَ) هارون (ع) (يَا بْنَ أُمَ) كان أخاه لامّه وأبيه لكنّه
الصفحه ٤٧ :
اولى والمعنى لا
يستكبرون عن عبادته فكيف يكونون معبودين كما قال بعض أو بنات له تعالى أو بنين (وَلا
الصفحه ٦٠ :
الْمُؤْمِنِينَ) قرئ ننجي بنونين من باب الأفعال ، وقرئ نجّى بنون واحدة
وتشديد الجيم وسكون الياء على انّه مضارع من
الصفحه ١١٢ : كانت فيه ظنّا منها انّ القوم سيفقدونها ، وكان صفوان
بن المعطّل السّلمىّ جاء من وراء الجيش فأصبح عند
الصفحه ١١٧ : بَنِي
إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَ)
نسب الى الباقر (ع)
انّه قال : الزّينة الظّاهرة الثّياب