الصفحه ١٧ :
الاخبار بأنّ
الرّسول (ص) قال لعلىّ (ع) يا علىّ ، قال اللهمّ اجعل لي في قلوب المؤمنين ودّا ،
فقال
الصفحه ٤٦ : وما بينهما من كثرة الحكم والدّقائق في خلقها وكثرة المصالح المترتّبة
عليها لا يمكن إحصاء غاياتها
الصفحه ٧٣ :
من تحت عماراتها
أو أشجارها أو قطعها أو المراد بالأنهار الأنهار المعنويّة تجري من كلّ مرتبة على
ما
الصفحه ١٠٤ : شوائبها الغريبة فان كانت النّفوس
سجّينيّة تخلّصت من شوائب العلّيّين حتّى إذا بلغت الى الأعراف لم يكن عليها
الصفحه ١١٥ :
والخبيثون للخبيثات هم والله يا معاوية أنت وأصحابك هؤلاء وشيعتك ، والطّيّبات
للطّيّبين الى آخر الآية هم علىّ
الصفحه ١١٩ :
اليه (ص) أيضا
انّه قال : اربع لعنهم الله من فوق عرشه وأمّنت عليه ملائكته الّذى يحصر نفسه فلا
الصفحه ١٢٦ : كفروا بالنّور يعنى بعلىّ (ع) وولايته ، أو عطف على
جملة يسبّح له فيها ومعادل له والمعنى لا يسبّح له فيها
الصفحه ١٣٢ :
عليكم ، ويكون
الاستيذان عسرا عليكم وعليهم (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ) بدل من الضّمير واشعار بأنّهم
الصفحه ١٣٣ :
الثّلاثة في ظنّ التّحرّج وعدمه (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ) حرج (أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
بُيُوتِكُمْ) متعلّق
الصفحه ١٣٤ :
(ص) فأعرض عنّى مرّة أو ثنتين أو ثلاثا ثمّ اقبل علىّ فقال : يا فاطمة (ع) انّها
لم تنزل فيك ولا في أهلك ولا في
الصفحه ١٤٢ : كما انّ التّدمير والإغراق كانا في الدّنيا (وَعاداً) عطف على مفعول دمّرناهم أو على مفعول جعلناهم أو على
الصفحه ١٦٠ :
نَذِيرٌ
مُبِينٌ) وليس شأنى طرد أحد أو مراقبة عمل انّما الطّرد والمراقبة
على شأن الولاية (قالُوا
الصفحه ١٨٣ :
ترى الجبال ببصرك
البشرىّ أو كان الكلام على ايّاك اعنى واسمعي يا جارة (تَحْسَبُها جامِدَةً) اى
الصفحه ١٨٥ : (ع) ولم يظهر حملها ولم تكن عليها
موكّلة من فرعون فولدته ولم يعلم به أحد وأرضعته ثلاثة أشهر لا يبكى ولا
الصفحه ١٨٨ :
انّى كنت قدّامه
فقال : كوني في خلفي ودلّينى على الطّريق بالحصاة فانا من قوم لا ينظرون في اعجاز