الصفحه ٣٦ :
وفعله قول الله
وفعله (وَانْظُرْ إِلى
إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً) اى مقيما على عبادته
الصفحه ٤٤ :
النَّجْوَى) عطف على اقترب والنّجوى السّرّ وجمع النّجى بمعنى
المسارّين وتعليق الأسرار بها للمبالغة في الإخفا
الصفحه ٤٥ :
ما في الأرض في
قولنا : (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) (الآية)
وبالاستخلاف
الصفحه ٨٠ : يَنْصُرُهُ) عطف على قوله تعالى : (لَوْ لا دَفْعُ اللهِ
النَّاسَ) فانّه في معنى وليد فعن الله ، ونصرة العباد
الصفحه ٩٤ :
لقد خلقنا ، أو
على قوله : أنزلنا من السّماء فانّهما في معنى ان يقال : انّ لكم في خلقكم ، وانّ
لكم
الصفحه ١٣٨ :
يتذكّروا الآخرة
وتكون في ذكرهم (حَتَّى نَسُوا
الذِّكْرَ) الذّكر يطلق على الكتب السّماويّة
الصفحه ١٥٩ : المضاف الّذى هو علىّ (ع) على ان يكون المراد من
أشرك بالولاية (وَما أَضَلَّنا
إِلَّا الْمُجْرِمُونَ) اى
الصفحه ١٨١ : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ) فلذلك يمهلهم لعلّهم يتوبون وينعم عليهم بأنواع النّعم
الظّاهرة
الصفحه ١٨٧ : ) ولعلّه كان طالبا لشعيب (ع) وأراد مدين لملاقاة شعيب ،
وقيل : انّه لم يقصد موضعا بعينه لكنّه وقع على طريق
الصفحه ٢٢٨ : الخاصّة (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) على وفق ما أخذ عليهم في بيعتهم ، ووضع الظّاهر موضع المضمر
للفصل بين هذا
الصفحه ٢٣٥ :
واجرأكم على معاصي الله وجمع الدّنيا من الحلّ والحرام (إِنَّ اللهَ) لا غيره (عِنْدَهُ عِلْمُ
السَّاعَةِ
الصفحه ٣٠٢ : ، وهكذا ذكر الاخبار المختلفة
في ذلك الباب في المفصّلات من أراد فليرجع إليها (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي
الصفحه ١٧ :
الاخبار بأنّ
الرّسول (ص) قال لعلىّ (ع) يا علىّ ، قال اللهمّ اجعل لي في قلوب المؤمنين ودّا ،
فقال
الصفحه ٤٦ : وما بينهما من كثرة الحكم والدّقائق في خلقها وكثرة المصالح المترتّبة
عليها لا يمكن إحصاء غاياتها
الصفحه ٧٣ :
من تحت عماراتها
أو أشجارها أو قطعها أو المراد بالأنهار الأنهار المعنويّة تجري من كلّ مرتبة على
ما