الصفحه ٢٧٨ : مادّىّ ، وانّ العوالم كلّها معلولة لله تعالى ، وانّ
العلّيّة ليست كما توهّمها المتوهّمون مثل علّيّة
الصفحه ٣٠٨ : : نحن
خصمان (بَغى بَعْضُنا عَلى
بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ) لا تجر في الحكومة
الصفحه ٢٩ : قدّموه على أنفسهم في التّخيير ، قيل : لهذا الأدب والتّوقير
هداهم الله ولم يكلهم الى أنفسهم (قالَ بَلْ
الصفحه ٥٥ :
الظَّالِمِينَ) خبره ، وان كان شرطيّة فهو جزاؤه لكن بتقدير الفاء
والمقصود انّه ظالم على نفسه بجعلها عرضة للقتل
الصفحه ٦٧ : مَنْ يُجادِلُ) جملة حاليّة أو مستأنفة على مجيء الواو للاستيناف أو
معطوفة على مقدّر كأنّه قال : فمن
الصفحه ١١٠ :
كلّ اثنين على
واحد لانّ الرّجل والمرأة جميعا عليهما الحدّ ، والقتل انّما يقام الحدّ على
القاتل
الصفحه ١١٤ : المقاليّة والحاليّة (عَلِيمٌ) بأفعاله وأحواله ونيّاته واستعداداته المكمونة الغير
الظّاهرة عليه وعلى غيره
الصفحه ١٦٤ :
أو مثل نزول
القرآن على قلبك بلسان عربيّ مبين سلكناه في قلوب المجرمين ومع ذلك لا يؤمنون به ،
أو مثل
الصفحه ١٦٩ : تبقى على
العبد والمرسلون إذا بلغوا الى مقام الحضور وكانوا عند الرّبّ لم يكن عليهم شيء من
انانيّاتهم فلم
الصفحه ٢٤٦ :
الرّوم وفارس ، وقيل : هي كلّ ارض تفتح الى يوم القيامة ، وقيل : هي كلّ ما أفاء
الله على رسوله (ص) ممّا لم
الصفحه ٢٥٩ :
لم يكن في خزانة
الحقّ تعالى شأنه جو هو أبهى وأمثل منها ، فأخرجها من خزانته الغيبيّة وعرضها على
الصفحه ٢٨٦ : النّون في الوصل على الأصل ، وقرئ بإدغام
النّون في الواو على خلاف الأصل ، وقرئ بكسر النّون بناء كجير
الصفحه ٢٩١ : (هُمْ وَأَزْواجُهُمْ
فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ) اى السّرر المزيّنة جمع الأريكة وهي سرير في حجلة وكلّ
الصفحه ٦ : برّا بفتح الباء وصفا بمعنى كثير البرّ وحينئذ يكون
عطفا على مباركا ويلزم منه الفصل بين المعطوف والمعطوف
الصفحه ١٤ :
علىّ (ع) (قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا) بالله أو برسالتك أو بولاية علىّ (ع) (لِلَّذِينَ آمَنُوا) لاجلهم