الصفحه ٨٧ :
لا تقدر على شيء (إِنَّ اللهَ) في مظهر خليفته الّذى هو علىّ (ع) (لَقَوِيٌ) ذو قدرة على اىّ مقدور
الصفحه ١٠٩ :
نكاحهما فيهم يدلّ على انّ عنوان الزّنا يقتضي حصر نكاحهما فيهم فكلّ عفيف وعفيفة
رضى بنكاحهما منهم كان
الصفحه ١٦٦ : الصّلوة
فلا ترفعوا رؤسكم من السّجدة ولا تضعوها للسّجدة قبلي ، والاستشهاد بالآية يدلّ
على انّ الأمر
الصفحه ١٧١ :
على سماع كلام
النّمل وفهم مقصده ، أو من فطانة النّمل وتميزه بين الحاطم وغيره ومعرفته لسليمان
الصفحه ٢٣٢ : بالحديث رفعا قبيحا الّا ان يكون
داعيا أو يقرأ القرآن وقد اقتصر تعالى شأنه من حكاية مواعظه على ما هو أصل
الصفحه ٢٦٥ : غسّان
منهم بالشّام ، وأنمار بيثرب ، وجزام بتهامة والأزد بعمّان (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) دالّة على
الصفحه ٤ :
كالسّحاب الرّحمة
والرّزق والبركة والهيبة والوقار ورقّة القلب وهو عطف على الحكم بمعنى أعطيناه
رحمة
الصفحه ٢١ : الابتلاءات
والامتحانات والتّخليصات للسّالكين في الدّنيا وللمسيئين في البرازخ بعد الموت على
ان يكون المراد
الصفحه ٢٨ :
أَرْضِنا
بِسِحْرِكَ) فانّه حمل الآيات على السّحر مثل خوارق العادات الّتى كان
السّحرة يأتون بها (يا
الصفحه ٦٤ :
الحسنى انّ الّذين فاقت وغلبت على فعليّاتهم فعليّة الولاية الّتى هي الحسنى
وتقدّمت على كلّ فعليّاتهم ، أو
الصفحه ٦٨ : حاضت
المرءة في حملها زاد ايّام الحمل على التّسعة بقدر ايّام الحيض ، وفي خبر آخر :
إذا جاءت به لاكثر من
الصفحه ١٣٠ :
اى تتولّوا لا
تضرّوه شيئا (فَإِنَّما عَلَيْهِ) اى على الرّسول (ص) (ما حُمِّلَ) من تبليغ رسالته وقد
الصفحه ١٨٩ : المباركة هي كربلاء (مِنَ الشَّجَرَةِ) قيل : كانت نابتة على الشّاطئ (أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ
الصفحه ٢٦٢ :
حالكونه ناشئا من
حركات السّماء وتأثّرات الأرض أو من الحوادث الآتية؟ على اختلاف تفسير ما بين
أيديهم
الصفحه ٢٧٧ :
رفع قوله بعمله ، وإذا قال وخالف عمله قوله ردّ قوله على عمله الخبيث وهوى في
النّار ، ولمّا كان أصل جميع