الصفحه ٣٣ :
وانّ الولاية هي
دليل المعرفة ، وانّ الرّسالة وأحكامها حجاب الله تدلّ على لزوم الاهتداء الى
الامام
الصفحه ٣٥ : أدعوكم وآمركم والمقصود اعتبار
مفهوم المخالفة من تعليق الفعل على المفعول الخاصّ بقرينة المقام كأنّه قال
الصفحه ٨٦ :
المنسك ، وعلىّ بن ابى طالب (ع) إمامكم بعدي فانّى أدعوكم الى هداه فانّه على هدى
مستقيم فقام القوم يتعجّبون
الصفحه ١١٢ : (ع) انّه قال لمّا هلك إبراهيم بن رسول الله (ص) حزن عليه
رسول الله (ص) حزنا شديدا فقالت له عائشة ما الّذى
الصفحه ١٣٥ : عمران بيان اجمالىّ للفرقان والقرآن ، وقد
سبق انّ اختيار التّنزيل على الانزال في القرآن باعتبار انّه
الصفحه ١٤٧ : وتعليلا للحكم ، والمراد بالكافر
أحد الأصناف المذكورة فانّ كلّا كان (عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً) اى مظاهرا على
الصفحه ٢٥٦ :
اليه بحيث يظهر هو
أو أحد من خلفائه بحسب ملكوته على صدره ولذلك ورد عن ابى عبد الله (ع) انّه قال
الصفحه ٢٥٨ : وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا) في حقّ علىّ (ع) (وَقالُوا رَبَّنا
إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا) وقرئ ساداتنا على جمع
الصفحه ١٥ :
الصّادق والتّقليد
وعلم الغيب منتف عنه والعهد ليس الّا بالبيعة مع علىّ (ع) وهو ينكر ذلك (كَلَّا
الصفحه ٢٣ : والعبادة هو التّسبيح
والتّحميد بل كان أساس جملة الأمور على الطّرح والأخذ والخلع واللّبس الّذين صورتهما
الصفحه ٢٥ : وللفاعل من افرطه إذا حمله على المعاجلة ، أو من أفرط
إذا أسرف (أَوْ أَنْ يَطْغى) يعنى نخاف من قساوته وعن
الصفحه ٣٩ : والتّخلية والتّحلية والبغض والحبّ
والدّفع والجذب والتّقوى والطّاعة وغير ذلك من الأسماء الدّالّة على هذين
الصفحه ٤٢ : القوى الحيوانيّة وهو
خطاب لمحمّد (ص) على ايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، ويجوز ان يكون الخطاب عامّا على
بعد
الصفحه ٦٠ :
وعده الله نزول
العذاب على قومه بعد ما امره بالتّأنّى والصّبر فلم يقبل واصرّ على الدّعاء فأخبر
قومه
الصفحه ٧٠ : الأعمال
وليس بدون استحقاق واستعداد منك فيكون ظلما ، ولمّا كان أكثر الأعمال جارية على
اليدين نسب جميع