الصفحه ١٤١ : لو لا انزل عليه القرآن جملة واحدة فانّه في معنى قولهم : حاله في الرّسالة
شبيهة بحال الرّسل الماضية
الصفحه ٣١٠ :
أو انّه امر باجرائها
فكان مشتغلا بالتّفكّر فيها والنّظر إليها حتّى توارت عن نظره (رُدُّوها عَلَيَّ
الصفحه ٩٠ : ء والمرأة
ينبغي حفظها عن النّظر إليها والمراد حفظها عن الوطي أو عن النّظر إليها (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ
الصفحه ١٣٩ :
المجرمين موضع المضمر ليكون كالعلّة للحكم (وَيَقُولُونَ) اى الملائكة (حِجْراً مَحْجُوراً) حراما محرّما يعنى
الصفحه ٣١٢ :
منه (وَذِكْرى) وتذكيرا (لِأُولِي الْأَلْبابِ) حتّى لا يكونوا على يأس منّا ويكونوا راجين رحمتنا حين
الصفحه ١٣ : لنحضرنّهم وفي نحشرنّهم راجع الى مطلق
البشر المؤمنين والكافرين ، وحضور المؤمنين حول جهنّم مثل ورودهم عليها
الصفحه ٦٥ : الصّالحون شيعة علىّ (ع) فانّهم يملكون ارض العالم
الصّغير حين ظهور القائم (ع) بالموت الاضطرارىّ أو الاختيارىّ
الصفحه ٧١ : العمل بما أخذ عليه في بيعته فانّ الله يدخل
الّذين آمنوا بالبيعة على يد علىّ (ع) ودخول الايمان في قلبه
الصفحه ٨٤ :
بمشاكله قوله : من
عاقب (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) اى على من عاقب مكافاة أو على من ظلم ابتداء فانّه
الصفحه ١٢٩ :
خاصّ منه أو جنس
الماء فانّه جزء مادّته وبه بقاؤه وحياته (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٢٦٣ :
راسِياتٍ) ثابتات على الاثافىّ لا تنزل عن مكانها لعظمها (اعْمَلُوا) اى قائلين اعملوا (آلَ داوُدَ
الصفحه ٢٤ :
لتربّى وتكمل على
عيني وقت وقوعك في يد فرعون ومحبّته لك وطلبه مرضعة لك وعدم التقامك ثديا
وانتظارهم
الصفحه ١٩٩ : معجبا
بنفسه متكبّرا على غيره (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ) قيل : انّه خرج على بغلة شهباء عليه
الصفحه ٢٤٥ : ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) عند البيعة مع محمّد (ص) بالإجابة له في شروطه والمعنى
قالوا ما عاهدوه صدقا
الصفحه ١٨ :
مصاديق كلّ قد مضى في اوّل الانعام ، وتقديم الأرض على السّماوات مع انّها أشرف
وأقدم من الأرض لمراعاة رؤس