الصفحه ١١١ : غضب الله عليها ان كان من الصّادقين ، فان لم تفعل رجمت وان فعلت
درأت عن نفسها الحدّ ثمّ لا تحلّ له الى
الصفحه ٢٩٩ :
والمنذرين تتميما
للتّهديد وتسلية للرّسول (ص) يعنى نادينا بالدّعاء على قومه بعد ما تمادوا في
الصفحه ٣٢ : لَغَفَّارٌ) عطف على كلوا بجعله في جملة مقول القول المقدّر أو على قد
أنجيناكم أو حال من واحدة من الجمل
الصفحه ١٦٣ : لقومه المكذّبين ذكر القرآن أو قرآن ولاية علىّ (ع)
وأمارات صدقه ليكون أقرب الى القبول والإنذار وقال
الصفحه ١٤١ : لو لا انزل عليه القرآن جملة واحدة فانّه في معنى قولهم : حاله في الرّسالة
شبيهة بحال الرّسل الماضية
الصفحه ٣١٠ :
أو انّه امر باجرائها
فكان مشتغلا بالتّفكّر فيها والنّظر إليها حتّى توارت عن نظره (رُدُّوها عَلَيَّ
الصفحه ٩٠ : ء والمرأة
ينبغي حفظها عن النّظر إليها والمراد حفظها عن الوطي أو عن النّظر إليها (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ
الصفحه ١٣٩ :
المجرمين موضع المضمر ليكون كالعلّة للحكم (وَيَقُولُونَ) اى الملائكة (حِجْراً مَحْجُوراً) حراما محرّما يعنى
الصفحه ١٤٤ : (بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) لانّ الانعام مفطورة على اتّباع الشّهوات والغضبات وليست
ضالّة عن طريقها
الصفحه ٢٥٤ : لسؤال مقدّر كأنّه قيل : هل حكم الحجاب جار
في المحارم؟ أو جواب لسؤال مذكور على ما روى انّه لمّا نزلت آية
الصفحه ٣١٢ :
منه (وَذِكْرى) وتذكيرا (لِأُولِي الْأَلْبابِ) حتّى لا يكونوا على يأس منّا ويكونوا راجين رحمتنا حين
الصفحه ١٣ : لنحضرنّهم وفي نحشرنّهم راجع الى مطلق
البشر المؤمنين والكافرين ، وحضور المؤمنين حول جهنّم مثل ورودهم عليها
الصفحه ٦٥ : الصّالحون شيعة علىّ (ع) فانّهم يملكون ارض العالم
الصّغير حين ظهور القائم (ع) بالموت الاضطرارىّ أو الاختيارىّ
الصفحه ١٢٩ :
خاصّ منه أو جنس
الماء فانّه جزء مادّته وبه بقاؤه وحياته (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٢٥٥ :
محمّد ، وفي بعضها
: من صلّى علىّ ولم يصلّ على آلى لم يجد ريح الجنّة وانّ ريحها ليوجد من مسيرة خمس