الصفحه ٢٢٦ : فانّ من لا يتّصف باوّل
مراتب العلم الّذى هو نور يقذفه الله في قلب من يشاء يكون مطبوعا على قلبه وان كان
الصفحه ٣٠٤ : تأكيدا ، ثمّ عيّرهم على نسبة البنات اليه والبنين الى أنفسهم مع
انّه إذا نسب البنات إليهم ظلّت وجوههم
الصفحه ١٩١ : الله على امر النّاس يعنى على امر
نفس العامل فانّه من جملة امر النّاس لا اختصاص له بأئمّة الهدى فقط ، بل
الصفحه ١١ :
كرويّة معنويّة لا محسوسة فانّ كلّا مشتمل على قوسي النّزول والصّعود ، وبعد وصول
النّور الحقيقىّ الى أواسط
الصفحه ١٩ :
هُدىً) ما يهتدى به من طريق أو اثر معمورة أو إنسان يدلّنى على
الطّريق وكان موسى (ع) غيورا لا يمشى
الصفحه ١٢٨ : والطّبائع ، أو لكلّ من
يتأتّى منه تلك الرّؤية ، أو لكلّ راء فانّ كلّ راء ينبغي له ذلك ، والاستفهام على
الصفحه ١٤٨ : الرّحمن أو قوله فاسئل (وَما بَيْنَهُما) من الملائكة والمواليد (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الصفحه ٢٢٠ : إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ) عطف على ان تقوم بتأويل مفرد اى ثمّ خروجكم من الأرض إذا
دعاكم
الصفحه ٢٨٠ : اللهِ الْمَصِيرُ) فيجازيهم على اقامة الصّلوة وإيتاء الزّكاة (وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ) في
الصفحه ٨٢ : الى دار
الاقامة الّا ألقى الشّيطان المعرض بعداوته عند فقده في الكتاب الّذى انزل عليه
ذمّه والقدح فيه
الصفحه ١٧٨ : عليها ويمكن لكم تحصيل معايشكم منها (وَجَعَلَ خِلالَها أَنْهاراً) هي عمدة أسباب معايشكم (وَجَعَلَ لَها
الصفحه ٢٨٧ : (ع) انّه قال : فهم لا يؤمنون بالله وبولاية علىّ (ع) ومن بعده وقد
سبق بيان هذه الكلمات في اوّل البقرة
الصفحه ٢٤١ :
المفعول ومن كان
متّهما في نسبه ، نزلت في زيد بن حارثة الكلبىّ عتيق رسول الله (ص) وسبب ذلك على
ما
الصفحه ٣٢ : لَغَفَّارٌ) عطف على كلوا بجعله في جملة مقول القول المقدّر أو على قد
أنجيناكم أو حال من واحدة من الجمل
الصفحه ١٦٣ : لقومه المكذّبين ذكر القرآن أو قرآن ولاية علىّ (ع)
وأمارات صدقه ليكون أقرب الى القبول والإنذار وقال