الصفحه ١٠٠ : بالآخرة (عَنِ الصِّراطِ
لَناكِبُونَ) اى عادلون ولذلك ينكرون وقد فسّر الصّراط المستقيم في
الآية بولاية علىّ
الصفحه ١٣١ : واعملوا الصّالحات ، وكان عملوا الصّالحات مجملا وأراد ان يفصّل
الأعمال الصّالحة عطف عليه قوله : (أَقِيمُوا
الصفحه ٢٥٧ : عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) ، وعن علىّ (ع) انّه قال وهو آخذ بشعره فقال
الصفحه ٧٦ : تسلّط الجبابرة
عليه في الصّغير والكبير (ذلِكَ) خبر مبتدء محذوف أو مبتدء خبر محذوف اى الأمر ذلك أو ذلك
الصفحه ١٢٧ : تسبيح الرّبّ والتّسبيح للرّبّ ، فانّ الكلّ يكونون في الاستكمال
الفطرىّ على الدّوام وهذا الاستكمال تنزيه
الصفحه ١٨٠ : ان
يعيه صدري وتضمّ عليه جوارحي ، وبعد ما سبق لا حاجة لك الى بيان أجزاء الحديث (وَما يَشْعُرُونَ
الصفحه ٢٣٧ :
أحسن أو مستأنف
جواب لسؤال مقدّر على قراءة فتح اللّام ، وقيل : المعنى أحسن معرفة كلّ شيء مثل
قوله
الصفحه ٢٤١ :
المفعول ومن كان
متّهما في نسبه ، نزلت في زيد بن حارثة الكلبىّ عتيق رسول الله (ص) وسبب ذلك على
ما
الصفحه ٢٩٣ : الأشياء (فَإِذا هُوَ) رجل قادر قوىّ ناطق (خَصِيمٌ) يعنى ذو عقل وعلم ونطق وقدرة وقوّة على الدّفع (مُبِينٌ
الصفحه ٣٠٠ : رسولنا الختمىّ (ص) من حيث
رسالته لا من حيث ولايته فانّه (ص) متّحد مع علىّ (ع) من حيث ولايته كما مضى
الصفحه ٤٣ :
يعرف كتابا وما اختلف الى عالم يعلّمه الكتب الماضية يعنى لا يريدون بقولهم هذا
الدّلالة على صدقه وقبول
الصفحه ٩٢ : متناسبيهم من أهل الجحيم (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) عطف على قد أفلح المؤمنون
الصفحه ٩٥ : وَنَحْيا وَما نَحْنُ
بِمَبْعُوثِينَ إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً وَما نَحْنُ
لَهُ
الصفحه ١٩٣ : ) اى الاسلاف (سِحْرانِ) يعنى موسى وهارون (ع) ، وقرئ سحران على المبالغة ، أو قال
الموجودون محمّد
الصفحه ٢٥٠ : الجاهل على العالم ، أو
تأمّل من الجاهل في حكم العالم (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ