الصفحه ٨١ : معطّلا لا يجدون له أهلا ، وبمجدهم وسائر صفاتهم المشهورة لكلّ أحد ، وبولاية
علىّ (ع) ونبوّة محمّد
الصفحه ٩١ : ، والفردوس يطلق على الاودية الّتى
تنبت ضروبا من النّبت ، والبستان الّذى يكون فيه جميع ما يكون في البساتين
الصفحه ١٠٥ : سَيْراً) يعنى يبسط ويبدّل الأرض غير الأرض يعنى بأرض لم تكسب عليها
الذّنوب بارزة ليس عليها جبال ولا نبات
الصفحه ١٠٦ : الرَّاحِمِينَ) يعنى انّ جماعة من عبادي وهم الّذين تولّوا عليّا (ع)
بالبيعة الخاصّة توسّلوا بى وتضرّعوا علىّ
الصفحه ١٩٧ :
يُعْلِنُونَ) قد تكرّر فيما مضى انّ مكنونات الصّدور تصدق على الإرادات
والعزمات والخيالات والخطرات
الصفحه ٢١٢ : وانّ الأسباب الطّبيعيّة حجب على الأسباب الالهيّة ونعم ما قيل :
اى گرفتار سبب
بيرون مپر
الصفحه ٢٣٦ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) قد مضى الآية في
الصفحه ٢٤٢ : الى أمّته نسبة الابوّة كان جاريا على قالبه حكم الابوّة
الرّوحانيّة فكان أزواجه بالنّسبة الى أمّته مثل
الصفحه ٢٦٩ : أولادنا فانّ تلك الكثرة تدلّ على تفضّل الله بالنّسبة إلينا وقربنا
منه وتعيّننا في رياستنا (وَما نَحْنُ
الصفحه ٢٧٦ : عليه في بيعته ان كان المراد بالايمان البيعة الخاصّة
(لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ كَبِيرٌ أَفَمَنْ
الصفحه ٣٠١ : وقرأ علىّ (ع) والصّادق (ع) فلمّا سلّما من التّسليم (وَتَلَّهُ) صرعة (لِلْجَبِينِ) اى على الجبين
الصفحه ٣١٧ : الصلوة على النّبّي (ص)
واسرارها
٢٥٤
سورة النّور
١٠٦
اعلم (تأويل في معنى القرى
الصفحه ٥ : (١) مثقل فنظرت إليها خالتها فأنكرتها ومضت مريم (ع) على وجهها
مستحيية من خالتها ومن زكريّا
الصفحه ٦٣ : ، أو مستأنف منقطع عن سابقه لفظا
ومعنى وردّ من الله على الحاضرين المخاطبين بعد التّسجيل على الآلهة
الصفحه ٨٣ :
وأحكامها (أَنَّهُ) اى الإلقاء أو الملقى هو (الْحَقُ) النّازل (مِنْ رَبِّكَ) بصورة الباطل وعلى لسان