الصفحه ٢٩٠ :
، والامتنان بحمل الذّرّيّة والنّساء لانّهم ضعفاء لا يقدرون على السّير في البحر
بنحو آخر ولا على السّير في
الصفحه ٢٩٤ : الأخضر الرّطب ثمّ يستخرجها فعرّفكم انّه على
اعادة من بلى اقدر ثمّ قال : أو ليس الّذى خلق السّماوات والأرض
الصفحه ٩ : بالأنبياء
(ع) أو بالحسين بن علىّ (ع) (وَكانَ رَسُولاً
نَبِيًّا وَكانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ
الصفحه ٣١ : يكون مجزوما معطوفا عليه ويكون الالف للإطلاق مثل قوله تعالى : وتظنّون بالله
الظّنونا ، أو يكون مستأنفا
الصفحه ٨٢ : الى دار
الاقامة الّا ألقى الشّيطان المعرض بعداوته عند فقده في الكتاب الّذى انزل عليه
ذمّه والقدح فيه
الصفحه ٨٩ :
فانّ المؤمن بمعنى المسلم ان كان واقفا على إسلامه غير سألك أو واصل الى الايمان
لم يكن له فلاح ولم يكن
الصفحه ١٥٦ : زيادة التّعجيب عطف عليه قوله (وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ) قبل تمام قصّتهم ويجوز ان يكون كذلك خبر
الصفحه ١٧٨ : عليها ويمكن لكم تحصيل معايشكم منها (وَجَعَلَ خِلالَها أَنْهاراً) هي عمدة أسباب معايشكم (وَجَعَلَ لَها
الصفحه ٢٠٢ : الوجود أبدا
وانّما هي باقية على ما هي عليه من انّها ليست موجودة من ذواتها وانّما الوجود
لتلك اللّطيفة
الصفحه ٢٣٣ : الاخرويّة لسماع الكلمات التّكوينيّة تسمع نطقهم بذلك وشهادتهم
فقل الحمد لله على شهادة الكلّ بذلك وعلى فتح
الصفحه ٢٣٨ : مغشيّا عليه فسئل عن ذلك فقال :
كرّرت الآية حتّى سمعتها من قائلها فلم يثبت جسمي لمعاينة قدرته (وَسَبَّحُوا
الصفحه ٢٧٤ : وانّ الاقتصار
على هذا العدد بحسب النّوع لا بحسب الشّخص ، أو انّ الاقتصار على هذا العدد لبيان
الكثرة لا
الصفحه ٢٨٧ : (ع) انّه قال : فهم لا يؤمنون بالله وبولاية علىّ (ع) ومن بعده وقد
سبق بيان هذه الكلمات في اوّل البقرة
الصفحه ٣١٦ :
الثّانى تأكيدا له ، وقرئا مجرورين على إضمار حرف القسم وقرئ بجرّ الاوّل ونصب
الثّانى ووجهه ظاهر
الصفحه ٧٤ :
العباد الكافين لهم (وَالرُّكَّعِ) الخاضعين لله أو المنحنين لمرمّة معاشهم والمكبّين على
وجوههم غير مرتفعين