الصفحه ١٥٢ : نفسه قتلها غمّا (أَلَّا يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ) بالله أو برسالتك أو بولاية علىّ (ع) ولا ينبغي ان تغتمّ
الصفحه ١٥٤ : ) حملا له على الإقرار حتّى يخجل عن تلك الدّعوى ويرتدع عن
ذلك الادّعاء (وَلَبِثْتَ فِينا
مِنْ عُمُرِكَ
الصفحه ١٥٧ : وَاتْلُ عَلَيْهِمْ) اى على قومك المشركين (نَبَأَ إِبْراهِيمَ) حتّى يعلموا قبح الإشراك ويعلموا انّ إبراهيم
الصفحه ١٦١ : فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ
الصفحه ١٨٢ : على وجه كلّ مؤمن فينطبع فيه : هذا مؤمن حقّا ، وتضع العصا على وجه كلّ
كافر فيكتب : هذا كافر حقّا
الصفحه ١٩٥ : الائمّة (ع) لانّ نوره من نورنا الّذى خلقه الله عزوجل من قبل خلق آدم (ع) بألفى عام (وَقالُوا) عطف على قوله
الصفحه ٢٠٣ : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) عطف على من جاهد (الآية) نحو عطف التّفصيل على الإجمال
ورفع لتوهّم
الصفحه ٢٢٠ : إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ) عطف على ان تقوم بتأويل مفرد اى ثمّ خروجكم من الأرض إذا
دعاكم
الصفحه ٢٢٧ : بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولئِكَ
عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) قد مضى في اوّل
الصفحه ٢٤٨ :
على المصائب أو
الطّاعات أو عن المعاصي (وَالْخاشِعِينَ
وَالْخاشِعاتِ) قد مضى تحقيق معنى الخشوع
الصفحه ٢٨٢ :
بمقتضى شكره (وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ
الْكِتابِ) عطف على انّ الّذين يتلون كتاب الله أو
الصفحه ٣٠٩ : خلق الكلّ باطلا ، وعلى هذا لا يكون المؤمن والمفسد
ولا المتّقى والفاجر متساويين (ذلِكَ ظَنُّ
الَّذِينَ
الصفحه ٢ : المقطّعة في أوائل السّور عرضىّ بعرض الوقف بنيّة الوصل
فلا ينبغي اجراء حكم السّكون والوصل عليها (ذِكْرُ
الصفحه ١٠ : خوفهم من الله ولالتجائهم اليه وقرئ بكيّا بضمّ
الباء على الأصل ، وبكسرها على الاتّباع (فَخَلَفَ مِنْ
الصفحه ١٢ : اطلاق الإرث على ما ذكر ،
ومن عبادنا ظرف لغو متعلّق بنورث والمعنى نورث الجنّة من مال عبادنا المخصوصين