الصفحه ٢٧٥ :
فقال : يا با حمزة
ليزاحمونا على تكأتنا (١) وقد ورد اخبار كثيرة انّ الائمّة يرون الملائكة
الصفحه ٢٧٩ :
قِطْمِيرٍ) اى الجلدة الرّقيقة الّتى تكون على ظهر النّواة ، أو شقّ
النّواة ، أو القشرة الّتى تكون فيه أو
الصفحه ٢٩٨ :
أنتم مشرفون على
أهل النّار يعنى أشرفوا أو قال قائل قول انّى كان لي قرين لندمائه بطريق السّؤال
هل
الصفحه ٣٠٣ :
محمّد (ص) سلاما
على كلّ ذي سلام وشرفا لكلّ ذي شرف ولسان صدق لكلّ صادق ، فصحّ ان يقال تركنا على
الصفحه ٣٠٥ : تبلغ الى موعد نصرك وقتلهم (وَأَبْصِرْهُمْ) فانّك فتحت بصيرتك ويمكنك أبصارهم على حالهم الفظيعة الّتى
الصفحه ١٦ : ) الورد مصدر بمعنى الاشراف على الماء دخل أم لم يدخل ، واسم
جمع بمعنى الجماعة الواردة على الماء ، وهو حال
الصفحه ٣٧ :
عن الذّكر ووضع
الظّاهر موضع المضمر تصريحا بوصف ذمّ لهم واشعارا بعلّة الحكم ، أو عطف على ساء
لهم
الصفحه ٤٩ : من معى وذكر من قبلي ليس لهم برهان على الاتّخاذ لانّ برهان
هذا المطلب ليس الّا الوحي وليس في الوحي اذن
الصفحه ٥٣ : أطرافها بظهور المسلمين على الكافرين بنقصان ديار المقاتلين
وأراضيهم وازدياد ديار المسلمين وأراضيهم لكن هذا
الصفحه ٦٩ :
ولا يحييه بعد
موته (وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) يعنى ذلك بسبب انّ شيمته احياء الموتى مع
الصفحه ٨٨ :
الكامل حتّى ينافي تفسير الآية بالأئمّة (ع) فانّ الكامل لكونه جامعا لجميع المراتب
يكون له على سبيل
الصفحه ٩٨ : آيات ربّهم بان صارت الآيات الآفاقيّة والانفسيّة سببا لان يتوجّهوا الى
الأنبياء (ع) فأسلموا على أيديهم
الصفحه ١٠٢ : ظرف لمحذوف والتّقدير لو كان معه آله إذا لذهب (كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ١١٦ : من مطلق النّظر إليها سواء كان النّاظرون أنفسهم أو غيرهم حلالا كان النّظر
أو غير حلال على ان يكون
الصفحه ١١٨ : أو إليهم والى الصّالحين على
القول بتملّك العبيد والإماء ، أو على ان يكون المراد بهم العبيد والإما