الصفحه ٦٢ : السّعى كناية عن ضياعه علّق عدم ضياع السّعى على عمل
شيء من الصّالحات به يظهر اثر الايمان على البدن أو
الصفحه ١١٣ : الازمنة السّالفة على ما وصل إلينا من سيرهم كانوا مثل أهل هذا الزّمان ،
كانوا ينتحلون الدّين لأغراض
الصفحه ١٢٥ : عمّا يجرى على اللّسان أو
على الجنان ويذكر الإنسان بسببه صفات الرّحمن وهذا الكسب بذلك اللّحاظ يذكر
الصفحه ١٤٦ :
أو بنعمة المطر
وأنعامنا به ، عن ابى جعفر (ع) انّه قال : فأبى أكثر النّاس من أمّتك بولاية علىّ
الصفحه ١٥٥ :
جوابا لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ما هذه النّعمة الّتى أنكرتها؟ ـ أو اىّ شيء يمنّ
بها عليك حتّى أنكرته عليه
الصفحه ١٧٠ :
دلالة على فضل
العلم بالنّسبة الى سائر النّعم حيث ذكر تعالى شكرهما عقيب إيتاء العلم معلّقا على
الصفحه ٢٠٦ : عن السّفر على
بلادكم أو تقطعون سبيل الولد أو تقطعون السّبيل بنهب اموال المارّة ، وقيل : كانوا
يرمون
الصفحه ٢٤٧ : كثيرة
في تفسير أهل البيت بأصحاب الكساء الّذين هم علىّ (ع) وفاطمة (ع) والحسن (ع)
والحسين (ع) وقد ورد عن
الصفحه ٢٥٣ : تبديلهنّ مكافاة لهنّ على اختيارهنّ الله ورسوله (ص) ، وقد ورد في
اخبار كثيرة مضمون ما ورد عن الباقر (ع) من
الصفحه ٢٦٧ : العباد من غير اذن واجازة من الله فانّه مفتر على
الله ومن أظلم ممّن افترى على الله كذبا. نسب الى القمىّ
الصفحه ٢٧٢ : آتينا
محمّدا (ص) من دلائل الصّدق فيكون مثل الوجهين السّابقين في الدّلالة على تفضيح
القوم (فَكَذَّبُوا
الصفحه ٢٧٣ :
(إِلَّا عَلَى اللهِ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) فيعلم انّى صادق فيما أقول وانّ الأجر الّذى
الصفحه ٧ : عليه هذه
الحالة الى انقضاء البرزخ والوصول الى الأعراف ، وبعد الوصول الى الأعراف والحكم
على أهل النّار
الصفحه ٢٠ : ،
وجبل مشرف على الطّبريّة وعلم كورة بمصر ، وعلم بلد بنواحي نصيبين (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ) يعنى للرّسالة
الصفحه ٣٨ : ينسب الخشوع الى الصّوت لظهوره به وقد ينسب الى البدن لذلك والجملة عطف على
قوله لا عوج له أو على يتّبعون