الصفحه ٢٢٩ : حقّ شكرك وليس من شكر أشكرك به الّا وأنت أنعمت به علىّ؟ ـ قال : يا
موسى الآن شكرتني حين علمت انّ ذلك
الصفحه ٢٣٩ :
انا والله ابسط
منك لسانا ، واحدّ منك سنانا ، وأمثل جثوّا منك في الكتيبة ، فقال علىّ (ع) : اسكت
الصفحه ٢٤٠ :
النَّبِيُ) نداء له (ص) بايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، أو نداء له
والحكم له (ص) وعلى اىّ تقدير فهو تلطّف به
الصفحه ٢٤٩ :
وقت نصب علىّ (ع) بالخلافة ، وإذ تقول (لِلَّذِي أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيْهِ) بالإسلام والتّوفيق لاطاعتك
الصفحه ٢٨١ : بالضّمّ الطّريقة مثل الجادّة وهو عطف على محلّ
معمولى انّ ، أو عطف على جملة الم تر فانّه في معنى أنت ترى
الصفحه ٢٨٨ : مؤمن آل يس ، وحزقيل
مؤمن آل فرعون ، وعلىّ بن أبى طالب (قالَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٢٩٧ : كنتم على صورة الإسلام من غير الإتيان بشروطه
وعهوده ولم تكونوا على الايمان الحقيقىّ ولا على الإسلام
الصفحه ٣٠٦ : تهديد لهم على كفرهم (فَنادَوْا وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) هو من قولهم وما تنادوا به أو من الله أو من الملائكة
الصفحه ٣٠٧ :
بسطه على خشب
منبسط فأوتدها كذلك وتركه حتّى يموت ، وقيل : معناه ذو الملك الثّابت بالأوتاد ،
وقيل
الصفحه ٣١٣ : دهى بك؟ فناداها ايّوب فأقبلت فلمّا رأته وقد ردّ الله عليه بدنه ونعمته
سجدت لله عزوجل شكرا ، فرأى
الصفحه ٣١٤ : فَبِئْسَ الْمِهادُ) فسّر الطّاغين ببني أميّة وأولياءهم ، وقدّ تكرّر انّ
الأصل في كلّ شرّ وذي شرّ أعداء علي
الصفحه ٨ :
وتغيّره عن إرشاده
ثمّ هدّده فقال (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ) عمّا أنت عليه من ازدراء الآلهة والرّغبة
الصفحه ٥٢ : ) في حلول العذاب بهم ، وهذه الآية بهذا التّفسير تدلّ على
انّ قوله خلق الإنسان من عجل مرتبط معنى بسابقها
الصفحه ٥٧ : ) عطف على كلّا أو على مفعول جعلناهم عطف المفرد ، أو منصوب
من باب الاشتغال ، والجملة معطوفة على جملة كلّا
الصفحه ٦١ : والرّجاء بحيث لا يزيد
أحدهما على الآخر كما في الخبر (وَكانُوا لَنا) لا لغيرنا (خاشِعِينَ) قد مضى معنى