الصفحه ٧٩ : ) كرّر هذه الكلمة تأكيدا ومقدّمة لغاية اخرى هي قوله (لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ) الى تسخيرها
الصفحه ١٠٨ : مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) مع انّ شأنها في الحدود ان يخفّف عليها بالنّسبة الى
الرّجال (وَلا تَأْخُذْكُمْ
الصفحه ١٤٣ : رَسُولاً) وهذا الكلام منهم لغاية التّحقير والاستهزاء لإتيانهم
بالاستفهام التّعجّبىّ الدّالّ على منافاة حاله
الصفحه ١٤٥ : على الم تر كيف مدّ الظّلّ باعتبار المعنى ، فانّه في
معنى هو الّذى مدّ الظّلّ والمراد باللّباس الثّوب
الصفحه ١٥١ : عبارة
عن ازالة حدودها بلا تعمّل أو بتعمّل وستر حدودها فالتّائب على يد علىّ (ع) ان كان
لنفسه فعليّة
الصفحه ١٨٦ : (ع)
يسير على بغلة حتّى وقف عليهم فرفع الشّيخ رأسه فعرفه بالصّفة فقال له : ما اسمك؟
ـ قال : موسى (ع) ، قال
الصفحه ١٩١ : الله على امر النّاس يعنى على امر
نفس العامل فانّه من جملة امر النّاس لا اختصاص له بأئمّة الهدى فقط ، بل
الصفحه ٢٠٤ : الطّاعة أو في
الولاية أو من الأقوال والأفعال الّتى يفترونها على الله (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى
الصفحه ٢١٨ :
مِنْ
تُرابٍ)
باعتبار خلق آدم (ع)
أبيكم منه أو باعتبار خلق مادّتكم ممّا يحصل من التّراب ويغلب عليه
الصفحه ٢٢٤ : ) كرّره لانّ كلّ واحد تفريع على امر وللاهتمام بإقامة الوجه
للدّين ، ولانّ الاوّل خطاب له (ص) وهذا خطاب له
الصفحه ٢٤٣ :
الالهىّ النّازل
إليكم من القرآن والكتب السّالفة (وَإِذْ أَخَذْنا) عطف على في كتاب الله أو على في
الصفحه ٢٦١ :
المدّعين لدلالة الآيات على الحقّ عن ادّعائهم أو معاجزين الله وخلفاءه ، وقرئ
معجزين بمعنى مثبّطين عن الايمان
الصفحه ٣١٥ : انبأتكم به من ولاية علىّ (ع) وإمامته
كما فسّر في الخبر بأمير المؤمنين (ع) وإمامته (نَبَأٌ عَظِيمٌ) لانّ
الصفحه ٣ :
الهداية من العباد
(وَكانَتِ امْرَأَتِي
عاقِراً) إظهار ليأسه من الأسباب واتّكاله في دعائه على فضله
الصفحه ١٩ :
هُدىً) ما يهتدى به من طريق أو اثر معمورة أو إنسان يدلّنى على
الطّريق وكان موسى (ع) غيورا لا يمشى