الصفحه ١٩٠ : بالآيات العصا واليد
البيضاء وجمعهما لانّ في كلّ كان دلالات على صدقه في رسالته وتوحيد الله ، أو
المراد
الصفحه ١٩٤ : على ما لم تصبر عليه من البلاء والمعصية
والطّاعة والمؤمن إذا آمن كان له أجر وإذا حبس نفسه على كتمه وعدم
الصفحه ١٩٨ : : بغيهم على
علىّ (ع) ذهب بايمانهم وبما عملوا في ايمانهم لانّ قارون كان من قوم موسى (ع) (فَبَغى عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢١٠ : ء ، وعن مولانا
ومقتدانا علىّ بن موسى الرّضا (ع) : ومن آياته انّه كان يتيما فقيرا راعيا أجيرا
لم يتعلّم
الصفحه ٢١١ :
ويعذّبنى عليه ،
وان كنتم أنتم كاذبين يعلمه ويعذّبكم عليه (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢١٩ : على الألسن بالألسن أو اختلاف ألسنتكم في كيفيّة
التّأدية مع انّكم من نوع واحد (وَ) اختلاف (أَلْوانِكُمْ
الصفحه ٢٢١ : : لبّيك اللهمّ لبّيك لا شريك الّا شريكا هو لك ،
فتفرّق قريش من هذا القول فقال لهم إبليس : على رسلكم
الصفحه ٢٢٦ : والخلافة (وَقالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) عطف على جملة كذلك كانوا يؤفكون ، والإتيان بالماضي
للاشارة الى
الصفحه ٢٣٠ : الوالدين والإحسان إليهما واقسامهما (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً) حمل ضعف أو واهنة (عَلى وَهْنٍ) فانّه كلّما
الصفحه ٢٨٤ :
قال : قال رسول
الله (ص) : يا علىّ ما بين يحبّك وبين ان يرى ما يقرّبه عيناه الّا ان يعاين الموت
الصفحه ٢٩٢ :
حتّى يكون القرآن
الّذى يجرى على لسانه شعرا موزونا مقفّى ، أو كلاما شعريّا لا حقيقة له وكان
يتزيّن
الصفحه ٣٠٤ : تأكيدا ، ثمّ عيّرهم على نسبة البنات اليه والبنين الى أنفسهم مع
انّه إذا نسب البنات إليهم ظلّت وجوههم
الصفحه ٣٠ : (ع) (أَشَدُّ عَذاباً وَأَبْقى قالُوا لَنْ
نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ) المعجزات الواضحات
الصفحه ٥٨ : النّفش الّا باللّيل فانّ على
صاحب الزّرع ان يحفظ زرعه بالنّهار وعلى صاحب الغنم حفظ الغنم باللّيل فحكم
الصفحه ٧٨ : اسْمَ
اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ) قد مرّ بيان لبهيمة الانعام في اوّل سورة