الصفحه ١٦٢ : إِلَّا عَجُوزاً) من اهله وهي امرأة لوط (فِي الْغابِرِينَ) في الباقين الماكثين في القرى على ما قيل انّها
الصفحه ١٦٥ : فعليّة الرّسالة أو فعليّة الولاية ،
وفعليّة الرّسالة والولاية ليست الّا الهيّة ، وان لم يكونوا اتباعك ولم
الصفحه ١٧٩ : الصّغير ينتهى مالكيّته الى المالكيّة في العالم الكبير وليست هذه
المالكيّة وتلك الاجابة الّا من الله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : انّهما ينبّهانكم على تذكّر الآيات والجملة حاليّة (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي
الصفحه ٢٢٨ : الحكم وبين ذكر المحسنين ، وللاشارة الى انّ المحسن ليس الّا من آمن
وعملوا الصّالحات (لَهُمْ) لا لغيرهم
الصفحه ٢٣٥ :
بِآياتِنا
إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ) اى غدّار فانّ الختر الغدر أو اقبحه والخديعة (كَفُورٍ) كثير السّتر
الصفحه ٢٤٢ : (ص)
لمّا صار بحسب مقام بشريّته محكوما بحكم روحه بحيث لم يكن له بحسب مقام قالبه الّا
آثار روحه وكان نسبته
الصفحه ٢٥٠ : (وَيَخْشَوْنَهُ وَلا
يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللهَ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً) فينبغي ان لا يخشى الّا منه (ما كانَ
الصفحه ٢٥٩ :
ويغفر ذنوبكم كأنّه قال : اتّقوا سخط الله وعذابه لانّا لم نعرض الامانة على
السّماوات والأرض الّا لتميّز
الصفحه ٢٦٧ :
منها جائزا ومباحا
الّا لمن اذن الله له بلا واسطة كالأنبياء (ع) أو بواسطة كالاوصياء (ع) فالويل!
ثمّ
الصفحه ٢٧٢ : ممّا آتيناهم ، وليس التّكذيب
لامثالك الّا من جهة الحسد عليهم ، أو المعنى ما بلغ الرّسل (ع) معشار ما
الصفحه ٢٧٦ : الّا من الله؟ ـ فقال : من كان يريد
العزّة فلا يوجد العزّة الّا عند الله (فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ
جَمِيعاً
الصفحه ٢٨٢ : الايمانيّة أم لا ، وسواء
ترقّى عن مقامه الّذى كان فيه قبل البيعة أو لم يترقّ ، أو لا تشمل الّا الّذى باع
الصفحه ٢٨٤ :
قال : قال رسول
الله (ص) : يا علىّ ما بين يحبّك وبين ان يرى ما يقرّبه عيناه الّا ان يعاين الموت
الصفحه ٢٨٧ : ، ومن علم بالله
خشيه ، ولا ينفع الإنذار الّا لمن توجّه الى فطرته وقذف الله في قلبه نور العلم
وخشي ربّه